أنا رجل في الثانية والأربعين من عمري كلي هموم وبح صوتي من الشكوي ولم أجد من يتعاطف معي. فقد كنت أعمل "أرزقي" واصبت بانزلاق غضروفي فضلاً عن ضعف شديد بالبصر مما أقعدني عن العمل. كذلك أصيبت زوجتي بخلل في افراز الغدة الدرقية أدي إلي مضاعفات كثيرة أما ابني الكبير الذي انتظرت أن يقف معي في شدتي فقد اكتشفت مؤخراً انه يعاني من السكر الذي لم نتوصل لتشخيصه إلا بعد أن تمكن منه بمضاعفاته التي تزداد كل يوم مع عدم قدرتي علي شراء علاجه ولا اتباع النظام الغذائي المقرر له. أرجوكم ساعدوني لانني لا أقدر علي مد يدي لتسول علاجي وقوتي وأسرتي وليس لي من يقف معي ويساعدني. مصطفي خليل عبدالغني القليوبية