رحل زوجي فجأة وبلا مقدمات أعد نفسي خلالها للمسئولية الكبيرة التي تركها لي لثلاثة أطفال مازالوا في عمر الزهور. استعنت بالله وخرجت للعمل لأن زوجي رحمه الله كان "أرزقي" ولم يترك لنا أي معاش ولكني أصبت بانزلاق غضروفي وأخذت حالتي تتدهور لأنني لم ألتزم بتعليمات الأطباء بالراحة التامة. توقفت رغما عني عن العمل بعد أن أصبحت لا أقدر علي القيام بأقل حركة. أرجوكم ساعدوني فإنني ليس لي من يقف معي أو يشاركني مسئولياتي. نجلاء محمد - القاهرة