أثناء عودتي من دبي وأنا في الطائرة رأيت بالمصادفة الوزير المحترم كابتن طاهر أبوزيد وكان معي صديقي كابتن مصر والنادي الأهلي وليد صلاح الدين ودار نقاش بيني وبين السيد الوزير وكابتن وليد والنقاش كان حول مستقبل الرياضة ودور وزارة الرياضة في مؤزارة الشباب وكان حديثا شيقا وممتعا واحساسنا بمدي رجولة هذا الوزير وحبه لبلده ومحاولة تحقيق العدل والمساواة ومحاربة الفساد والمحسوبية لأنه يعلم ان الثورة جاءت للتغيير للأفضل حتي ان دم شبابنا الشهداء لا يضيع هباء ولمست مدي صدقه في عدم تصفية الحسابات بل هو يسعي للمصلحة العامة لصالح الوطن والرياضة ولكن التغيير دائما له اعداء ولقد تعلمنا ان تصفية الحسابات في النهاية لصالح اصحاب المصالح وليس الوطن ولقد ظهر علي الوزير اهتمامه بمصلحة الأندية وشباب الاندية فمرحبا بهذا الوطن والرياضة ولكن التغيير دائما له اعداء ولقد تعلمنا ان تصفية الحسبات في النهاية لصالح اصحاب المصالح وليس الوطن ولقد ظهر علي الوزير اهتمامه بمصلحة الأندية وشباب الاندية فمرحبا بهذا الوزير الجريء ومرحبا بوزير الشباب الوزير المخلص المهندس خالد عبدالعزيز ونتمني لمصر هذه النماذج المخلصة وتسلمي يا مصر من كل شر وكل سوء.