نفي د. حسين العطفي وزير الموارد المائية والري ما نشر بشأن وجود شروخ في السد العالي أو سرقة الجهاز الخاص ببث الإنذارات إذا ما حدثت أي شروخ ميكروسكوبية في جسم السد. قال إن الدكتور محمود أبوزيد لم يكن مسئولا عن الوزارة في عام 1986 وهو التوقيت الذي تولت فيه شركة GTM الفرنسية رفع الطمي المتراكم خلف السد. من ناحية أخري أكد العطفي أنه عقد اجتماعا مع قيادات الوزارة لبحث تشكيل لجنة فنية لفحص مشروع سد الألفية بناء علي طلب رئيس الوزراء الاثيوبي ميلس زيناوي.