أدي الانقلاب الأمني الواضح في الشارع الأسواني إلي انتشار الفوضي والسرقات حيث كون مجموعة من مثيري الشغب والفوضي أكمنة في شوارع أسوان الرئيسية حاملين الأسلحة البيضاء والسنج ويعترضون سائقي الأجرة السرفيس واجبارهم علي تغيير خط السير وتثبيت الأجرة عند 30 قرشاً بدلا من 50 قرشاً وسرقة ايراد السائق بدافع الحفاظ علي الأمن.. أكد اللواء مصطفي السيد محافظ أسوان انه قام بالدفع بعدد من اتوبيسات صندوق الخدمات من المحافظة لانهاء أزمة الموصلات واختفاء سائقي الاجرة ولكن تعرضت معظم السيارات التابعة للمحافظة للتعدي من بعض البلطجية راغبي اثارة الفوضي.