الفنانة لوسي لم تتوقف عند بداياتها كراقصة بل تخطت الرقص الي التمثيل ومن التمثيل الي الغناء واصدار ألبوم غنائي راقص تم بثه علي فضائيات العري. تجربة غناء لوسي لم تجد ترحيبا وقبولا مثلما قوبلت تجربتها التمثيلية الأولي مع المخرج اسماعيل عبدالحافظ الذي قدمها في الجزء الأول من مسلسل "ليالي الحلمية" في دور "حمدية".. ورغم عدم قبول لوسي كمطربة أو مغنية إلا انها تصر علي الغناء.. وتقول لن أترك الغناء.. ولن أعتزل الرقص لأنه يجري في دمي.. وكأن سماع دقات الطبلة تجعل الكرات الدموية الحمراء والبيضاء والصفائح الدموية تهتز في دمها.. فيهتز جسدها رقصا..!! الراقصة لوسي تتفاخر وتتباهي بأن الكولومبية شاكيرا تعلمت منها الرقص من خلال الاسطوانات المدمجة التي أرسلتها لشاكيرا عبر الطبال الذي يعمل معها. الفنانة لوسي لم تتعلم من خطأ منة فضالي التي تصورت ان نشر صور عيد ميلادها الفاضحة علي المواقع الالكترونية سيزيد من جمهورها. خاصة المراهقين لكنها قوبلت بالهجوم اللاذع. لوسي وقعت في نفس الخطأ ونشرت علي المواقع الالكترونية صور عيد ميلادها الذي أقامته في أحد الملاهي الليلية ودعت اليه مجموعة من الفنانين والمصورين وارتدت فستانا ساخنا أشبه ببدلة الرقص.. وظلت تؤدي خلال الحفل رقصات ساخنة ذات ايماءات وايحاءات جنسية. "خربوش" يتساءل ببراءة: هل الفنانات مش زي الناس العاديين.. لما يكبروا يزدادون عقلا.. يا ست لوسي العقل زينة..!!