"الحسد" فعل مذكور بالقرآن الكريم وللمصريين مواقف كثيرة ومتعددة مع"الحسد"، فعند وقوع أي أزمة أو حدث سرعان ما يكون الرد: "انت محسود، أنا اتحسدت"، وهو ما دفع عدسة " المصريون" لسؤال المواطنين: هل تعرضت للحسد؟ وما الموقف وما نتيجته؟ قال أحمد حسن: أنا اتحسدت من زميل لى في الجامعة عند تنسيقي بين عملي ودراستي بالجامعة وفي نفس العام هذا رسبت بالامتحانات". وأضاف آخر أن أهل بيتي هم من تعرضوا للحسد عند دخولهم مناسبة كنت مدعوًا إليها بالأرياف، وفي أثناء هذه المناسبة قطع بنطلون ابني مع أن الملابس التي كان يرتديها ابنى جديدة، ولكن أي شخص معرض للحسد في أي وقت وهذه نظرة المجتمع للأشخاص على أن التعرض لأي شيء يسمى حسدا.