شهد مطار شرم الشيخ الدولي، استقرارا في حركة السفر والوصول، حيث وصلت 68 رحلة بمعدل 21 رحلة روسية و9 رحلات إنجليزية و6 رحلات ألمانية و5 رحلات إيطالية و4 رحلات أوكرانية و4 رحلات سعودية ورحلتين سويدية ورحلة من كل من الدنمارك وتركيا وكازاخستان والكويت ولا تافيا ورمانيا و11 رحلة داخلية نقلت إجمالي 3270 سائحًا. كما أقلعت 71 رحلة بمعدل 22 رحلة روسية و9 رحلات إنجليزية و6 رحلات ألمانية و5 رحلات إيطالية و4 رحلات سعودية و4 رحلات أوكرانية ورحلة من كل من الدنمارك وتركيا وكازاخستان والكويت ولاتفيا ورومانيا و14 رحلة داخلية لنقل 2908 ركاب. ومن المقرر أن يشهد مطار شرم الشيخ اليوم الأحد سفر 86 رحلة دولية وداخلية ووصول 82 رحلة دولية وداخلية. جدير بالذكر، أن الشركات الروسية والإنجليزية والسويدية والدنماركية والرومانية لم يصل على متنها ركاب قادمين، وقد غادر على متن الرحلات الإنجليزية 1087 راكبًا و4855 راكبا على متن الرحلات الروسية، بينما وصلت الرحلات الأوكرانية والإيطالية والتركية والكويتية والألمانية والسعودية وكازاخستان على متنها وفود سياحية بالشكل المعتاد. أما في مطار الغردقة فقد انتظمت الحركة، حيث استقبل المطار 100 رحلة بمعدل 25 رحلة روسية و17 رحلة ألمانية و6 رحلات من كل من تركيا وهولندا و5 رحلات أوكرانية و4 رحلات من كل من أستراليا وعُمان ورحلتين من كل من سويسرا وبيلاروسيا والتشيك واستونيا وبلجيكا ورحلة من كل من إنجلترا ولاتونيا وجورجيا والمجر ولاتافيا ولوكسمبورج وبولندا ورومانيا وسلوفانيا والسعودية، بالإضافة إلى 12 رحلة داخلية نقلت إجمالي 7927 راكبًا. وأقلعت من المطار 97 رحلة جوية بمعدل 29 رحلة روسية و23 رحلة ألمانية و6 رحلات هولندية و5 رحلات أوكرانية و4 رحلات استرالية ورحلتان من كل من بلجيكا والتشيك وسويسراوتركيا وبيلاروسيا ورحلة من كل من إنجلترا والمجر وبلغاريا واستونيا وجورجيا ولاتافيا ولوكمسبورج ورمانيا وسلوفانيا وفرنسا وكينيا، بالإضافة إلى 9 رحلات داخلية نقلت على متنهم إجمالي 8920 راكبًا، ووصلت جميع الرحلات وعلى متنها مجموعات سياحية بما في ذلك الرحلة الإنجليزية كان على متنها 167 راكبًا ونقلت في السفر 172 راكبًا، أما الرحلات الروسية فجاءت بدون مجموعات سياحية لعودة السائحين الروس من الغردقة وقد نقلت على متنها 6626 راكبًا. ومن المخطط أن يشهد مطار الغردقة اليوم الأحد 93 رحلة دولية وداخلية في السفر و91 رحلة دولية وداخلية في الوصول.
