استنكر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر بشدة ما أقدمت عليه بعض الفِرَق الضَّالة "جماعة بوكو حرام " من تفجير آثم وإراقة للدماء البريئة وجرأة على بيوت العبادة وأكد أن الإسلام برئ من هذه التصرفات غير المسؤولة وأن الإسلام الحنيف يُحرِّم ويؤثِّم بل ويعاقب على مثل هذه الأفعال الإجرامية التي تصدم مبادئ الأديان وأعراف الإنسانية، وتصدم قبل كل ذلك مشاعر الضمير وقواعد الأخلاق.