منذ أن جاء الرئيس عبدالفتاح السيسى إلى السلطة، حرص على عقد عدد من الصفقات العسكرية لتطوير قدرات القوات المسلحة فى ظل التطورات بمنطقة الشرق الأوسط بعد انهيار جيوش بعض الدول بالمنطقة وهى: لبيبا, سوريا, اليمن, العراق. "المصريون" ترصد الصفقات العسكرية فى عهد السيسى: طائرات رافال: وقعت مصر مع فرنسا صفقه لتوريد 24 طائرة من طراز "رافال"، يبلغ وزن الطائرة بدون حمولة 9.500 كيلو جرام، ويصل وزن الطائرة عند الإقلاع 24.000 كيلوجرام، وتبلغ سرعه الطائرة القصوى فى الارتفاعات العالية 2.000 كم فى الساعة. 4 مقاتلات جوييد: وهى مزودة بمنظومة صواريخ "ميكا" الاعتراضية متعددة المهام التى يمكن إطلاقها من البحر أو الجو والقادرة على المناورة بمختلف الزوايا لتفادى العوائق فى طريقها لإصابة الهدف ومزوده بمنظومة "ايجزوسيه" الصاروخية المضادة للسفن التى يمكن إطلاقها من سطح السفن أو الغواصات أو طائرات الهليكوبتر أو الطائرات الحربية، وتعتبر المنافس الرئيسى لصواريخ "هاربورن" التى تستخدمها البحرية الأمريكية، كما يمكن تزويدها بطائرات دون طيار وغواصات دون طاقم، ويوجد بها مهبط للطائرات الهليكوبتر، ويبلغ طول الطراد 111 مترًا وعرضه 16 مترًا ووزنه عند النزوح نحو 3000 طن وتبلغ سرعته القصوى 28 عقدة ويبلغ عدد طاقمه 106 أفراد. حاملة الطائرات "الميسترال": أتمت مصر شراءها من فرنسا، خلال زيارة رئيس الوزراء الفرنسى لمصر، وتتعدد مهام حاملة الطائرات بالصورة التى تجعلها قوة وإضافة كبيرة للبحرية والجوية المصرية. وقدرت أسلحة فرنسا ل مصر ب" 8.265" مليار جنيه. صواريخ " S300": عبارة عن منظومة متطورة من الصواريخ تغطى مساحات شاسعة من منطقة الشرق الأوسط. طائرات ميج 29 ام: مقاتلة نفاثة متفوقة جويًا ومتعددة المهام، صُنعت فى الاتحاد السوفييتى وروسيا الاتحادية، وتستخدمها العديد من الدول، ويبلغ ثمن الطائرة الواحدة 29 مليون دولار، وتتكون من الرشاش عيار 30 مم، وتحمل 150 طلقة ونحو 3500 كيلوجرام من الأسلحة تشمل 6 صواريخ "جو- جو" و"جو- أرض" من أنواع مختلفة. مقاتلات سو 30: صممت لتحقيق السيطرة فى الجو، وتوجيه الضربات للأهداف الجوية والأرضية والبحرية المعادية فى شتى الظروف الجوية، وتتميز بقدرتها على القيام بدوريات بعيدة المدي، والمتابعة والرصد الرادارى، واستخدام الأسلحة الذكية بدون الدخول فى منطقه الدفاع الجوى المعادي، والقدرة العالية على المناورة، والقدرة على مهاجمة عدة أهداف فى آن واحد، ومقاومة وسائل العدو الإلكترونية البصرية، ومزودة بأجهزة التزود بالوقود جوًا. زوارق الصواريخ Mi-17: تهتم مصر بشراء زوارق الصواريخ، إضافة إلى صواريخ دفاع جوى قصيرة المدي، مثل أنظمة "بوك" و"تور أم 1" وصواريخ أخرى مضادة للدبابات. قاذفات آر بى جي: من القاذفات اليدوية متعددة العيارات والفريدة، وهى قادرة على تدمير معظم أنواع المدرعات والدبابات الحالية وغيرها من المنشآت العسكرية المشابهة فى العالم. دبابة تى 90: تتفوق "تي-90" على الدبابة "ابرامز" الأمريكية، وباتت بعض الدول تفكر فى الاستغناء عن الدبابات الأمريكية بالدبابات الروسية. طائره ميج 35: تحتوى على أجهزه ذات مؤشرات سهمية، تظهر جميع معلومات الطيران والقتال، وتستطيع خوض المعارك على المستوى نفسه، سواء ضد الأهداف الجوية أو الأرضية أو البحرية، ومزودة برادار "جوك أم أي" يؤمن لها العمل فى نظام تصوير خرائط تضاريس المنطقة. المقاتلة سو 30 كا: توصف ب"مقاتله السيادة الجوية"، نظرًا لإمكاناتها الهائلة فى حمل الصواريخ الروسية، ومرونتها فى التعامل مع الأهداف الجوية والأرضية، وأبرمت مصر اتفاقًا مع روسيا لشراء 12 مقاتلة من هذا الطراز، لتدعيم القوات الجوية المصرية. "سوخوى 30": تعد من أفضل وأقوى الطائرات حول العالم، وهى إحدى طائرات الجيل الرابع. وتقدر هذا الأسلحة ب "27.4" مليار جنيه مصرى. ووقعت مصر فى يناير ومارس الماضيين مع بريطانيا، صفقة مكونات المركبات القتالية العسكرية، بقيمة 590 مليون جنيه مصرى.