دشن عدد من مستخدمي موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، هاشتاج «النت_يا_سيسي»، لمطالبة الرئيس بتحسين خدمات الإنترنت وخفض الأسعار. كانت صفحة «ثورة الإنترنت » على «فيس بوك»، نظمت حملة ضد شركات الإنترنت العاملة في السوق المصرية، من أجل تحسين الخدمات وخفض الأسعار، والتي بدأت بسلسلة مقاطعات لشركات المحمول لعدة ساعات، للضغط عليها في تحسين الخدمة وتلبية طلبات المستخدمين. واقترحت الصفحة للمواطنين عدة بدائل التي يمكن استخدامها في حالة عدم القدرة على الاستغناء عن الإنترنت، منها اشتراك عدة أشخاص في خط واحد وعمل وصلات، وقيام الباقى بإلغاء خطوطهم، أو الاعتماد على الUSB مودم في حالة الاستخدام المحدود للإنترنت.