أفادت تقارير صحفية باحتجاز الفنانة شيرين عبدالوهاب، في باريس على خلفية مذبحة شارلي إبيدو حيث سافرت شيرين إلى العاصمة الفرنسية باريس للتسوق وشراء الملابس التي تحتاجها من أجل تصوير مسلسلها الجديد "طريقي"، ولكن فجأة تحولت المدينة الهادئة لكتلة من النار. وأكد بعض المصادر المقربة من الفنانة أكدت أنها احتجزت في غرفتها بالفندق وأصيبت بالرعب، وخاصة أن حظها السيئ قادها لحجز غرفة في فندق قريب من مقر صحيفة "شارل إبيدو" الذي تعرض لحادث إرهابي.