في تصرف مضحك ومثير للدهشة بسبب ما يحمله من تناقض صدر قرار سري داخل مبنى ماسبيرو بعدم عرض أية كليبات أو أغاني للمطربين تامر حسني وهيثم شاكر المتهمين حاليا بتزوير شهادتي إنهاء الخدمة العسكرية.. القرار الذي صدر بشكل شفوي استند إلى كون المطربين قدوة سيئة للشباب بسبب تهربهما من التجنيد.. والسؤال الآن: ألم يكن الكليب الأخير لتامر حسني كافيا بأحضانه المثيرة ومشاهده الساخنة كافيا لاعتباره قدوة سيئة..