قال الشيخ جابر طايع، وكيل وزارة الأوقاف، إن «توحيد الخطاب الديني، والمتابعة المستمرة للأئمة، أدى إلى الحد مما كان يحدث بالمساجد من توجيه الخطب لأغراض، واتجاهات خاصة بالشيوخ والأئمة». وأضاف «طايع» في تصريحات لبرنامج «غرفة الأخبار»، الذي يعرض على فضائية «سي بي سي إكسترا»، أمس الخميس، «الاهتزاز الذي حدث بالمجتمع المصري بعد ثورة 30 يونيو، وصل للمساجد، حيث تحولت من ساحة للأمن والعبادة والاتصال بالله عز وجل، إلى ساحة للتناحر السياسي». وأوضح وكيل وزارة الأوقاف أن «هناك تعليمات بتوحيد خطبة الجمعة على مستوى الجمهورية، وتناولها للأخلاقيات، لإصلاح الانحلال الذي حدث بالأخلاق واتباع القيم الدينية بعد ثورة 30 يونيو». قال الشيخ جابر طايع، وكيل وزارة الأوقاف، إن «توحيد الخطاب الديني، والمتابعة المستمرة للأئمة، أدى إلى الحد مما كان يحدث بالمساجد من توجيه الخطب لأغراض، واتجاهات خاصة بالشيوخ والأئمة». وأضاف «طايع» في تصريحات لبرنامج «غرفة الأخبار»، الذي يعرض على فضائية «سي بي سي إكسترا»، اليوم الخميس، «الاهتزاز الذي حدث بالمجتمع المصري بعد ثورة 30 يونيو، وصل للمساجد، حيث تحولت من ساحة للأمن والعبادة والاتصال بالله عز وجل، إلى ساحة للتناحر السياسي». وأوضح وكيل وزارة الأوقاف أن «هناك تعليمات بتوحيد خطبة الجمعة على مستوى الجمهورية، وتناولها للأخلاقيات، لإصلاح الانحلال الذي حدث بالأخلاق واتباع القيم الدينية بعد ثورة 30 يونيو».