شهد محيط مبنى ماسبيرو، تواجدًا أمنيًا مكثفًا من قبل رجال الشرطة لتأمينه، تحسبًا لوقوع أي أعمال شغب أمام المبنى. يأتي هذا قبل بدء الوقفة الاحتجاجية التي تنظمها حركة الإعلاميين الأحرار الساعة الواحدة ظهرًا، للتنديد بما أسموه محاولات الإعلام الخاص احتكار الإعلانات ومحاربة ماسبيرو. من ناحية أخرى، شهد محيط كورنيش النيل حالة من الانسياب المروري بين المارة وحركة السيارات.