ربما محاولة من شباب جامعة الأزهر للاعتذار لمصر والمصريين عن خطايا شيخ الأزهر بحقهم، فقد كون عدد من طلاب جامعة الأزهر حركة للتغير السياسي أسموها (أزهريون من أجل التغيير) ودشنوها بالإعلان عنها في مؤتمر القاهرة الأخير لمحاربة الإمبريالية والصهيونية والعولمة..