سادت حالة من الاستياء بين أهالي مدينة بورفؤاد محافظة بورسعيد، وخاصة منطقة الأمل بعد أن انفجرت ماسورة الصرف الصحي للمرة الثانية بعد وجود بعض التسريب، بمنطقة الأمل جنوب بورفؤاد، مما أدى إلى غرق كثير من الشوارع بمياه المجاري وإصابة الشوارع المجاورة، بالرغم من وجود شركة دائمة للصرف الصحي بمدينة بورفؤاد، وخاصة بعد إسناد عمليات الصرف الصحي إلى الشركة القابضة لشمال سيناء للصرف الصحي ومياه الشرب.