أعربت الكنيسة الكاثوليكية عن رغبتها فى عودة الحوار مع مؤسسة الازهر فى أقرب فرصة. واكد الأب ” رفيق جريش ” مدير المكتب الاعلامي للكنيسة الكاثوليكية في مصر، ان الكنيسة الكاثوليكية في مصر وجميع أنحاء العالم والفاتيكان يكنان احتراما كبيرًا الإسلام والمسلمين كافة، وهذا ما تؤكده أيضا تعاليم الكنيسة الكاثوليكية منذ انعقاد المجمع الفاتيكاني الثاني في سنة 1962. وأضاف الأب ” رفيق “على موقع حامل الرسالة أن البابا الجديد “فرنسيس الاول “يعمل جاهدا لعودة الحوار مع الأزهر الشريف في أقرب فرصة ممكنة.