الإطاحة بأحمد كمال أبو المجد من المجلس القومي لحقوق الإنسان مجرد عنوان لحملة تهميش للرجل انتهت بوضع اسمه ضمن قوائم الممنوعين من الظهور في التليفزيون الرسمي بقرار من وزير إعلام لجنة السياسات أنس الفقي مصادر تتحدث عن أن دفاع أبو المجد عن "عرض" البرادعي كان القشة التي قصمت ظهر العلاقة بينه وبين السلطة ، وكما يقولون : آخر خدمة الغز ...