تمكن أصحاب المراكب على كورنيش النيل من انتشال جثة طفل من النيل، تبين أنه تعرض لضربة على رأسه سقط على إثرها في النيل بعد أن تعرف أصدقائه عليه. وعلى الفور حضرت سيارة إسعاف وقامت بأخذه إلى أحد المستشفيات لتشريح الجثة. وسادت حالة من الغضب وسط المتظاهرين مما دفعهم إلى مهاجمة الأمن بالحجارة والمولوتوف وقطع طريق الكورنيش مرة أخرى وسط مناوشات مع قوات الأمن.