قالت والدة خالد الإسلامبولي: "إن الرئيس محمد مرسي الذي اختاره الشعب وساندته الأحزاب والتيارات الإسلامية رئيس شرعي للبلاد، مؤكدةً أن مصر دولة إسلامية، رافضة العنف والتخريب. من جهته، قال محمد الإسلامبولى، شقيق خالد الإسلامبولي،: "إن مصر ستظل إسلامية رغم أنف العلمانية التي لها مصالح وأجندات خاصة في مصر. وأكد الإسلامبولي مبدأ نبذ العنف والتخريب والتصدي لما وصفهم بأصحاب الأيدي الآثمة وحماية شرعية النظام.