ذكرت صحيفة "كريستيان ساينس مونيتور" الأمريكية اليوم /الأربعاء/ أن تظاهرات أمس التي وقعت أمام القصر الرئاسةي "الاتحادية" بسبب رفض مسودة الدستور والإعلان الدستوري الأخير، تجعل على الرئيس محمد مرسي أن يدرس خطواته المقبله، ويقيم أدائه خلال الأشهر الستة الماضية.