قال الناشط الحقوقي نجاد البرعي أن المعركة القادمة ليست معركة حشد بل هي معركة دستور ومن بعده إنتخابات برلمانية . وأضاف البرعي في تغريدة علي تويتر : في الغالب اراد من الاعلان تحصين التأسيسية فلما رأي حجم الغضب امرها بالاسراع في سلق الدستور ليمكن له ان يطرحه للاستفتاء وتحل التأسيسية نفسها . وأردف : المعركة القادمة ستكون علي الدستور ، ثم انتخابات مجلس الشعب هذا رأي مصطفي النجار ورأيي شدوا حيلكم وجهزوا نفسكم الخناقة طويلة.