هجمة شرسة من العلمانيين خوفاً من تطبيق الشريعة الإسلامية في مصر وهي فرصة لن تعوض حتى نطبق شرع الله في أرضه, ومن هنا أطالب كل القوى الإسلامية بأن تتحد وترفض أي دستور لا يطبق الشريعة لأن الله يقول في كتابه العزيز "ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون"، ويقول أيضًا (من لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون(، ويقول ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون) فكلام الله واضح لا تأويل فيه, ولذلك أقول لكل المسلمين في مصر لابد أن يكون المطلب الأول في الدستور هو تطبيق شرع الله, ويعلم الجميع أنه لا غني عن الشريعة الإسلامية حتى تستقيم أمورنا رغم حقد أعداء الدين من الإعلاميين المرتزقة..