*أحيانا أشفق على الزميل العزيز الإعلامي أحمد موسى.. واذكر إنني وقفت موقف المدافع عنه في مواقف كثيرة تعرض فيها لهجوم شرس أكثر قسوة من الصفعات التي انهمرت على قفاه.. الآن أجدني أدافع عنه في مواجهة هجمة عنيفة تعرض لها مؤخرا علي صفحات ومواقع التواصل الاجتماعي، إذ وصفه خلالها المهاجمون بلامؤاخذة الحمار بسبب صوته المقرف (بحسب وصف الحاقدين عليه) وهو ما أرفضه تماما.. وأقول لمن هاجموه يا سادة.. ربما يكون صوت الحمار قبيحا ومقرفا، لكنه بحاجة إلى أن يعبر عن نفسه.