شهدت الساحات المعدة لاداء صلاة عيد الأضحى المبارك ، والمساجد ،أزدحاما كثيفا من قبل المصليين من مختلف الأعمار ، حيث حرص على إلتقاط صور "السلفى "عقب الإنتهاء من شعائرة الصلاة . واحتفل الشباب والأطفال والفتيات بالعيد بطريقتهم الخاصة ،حيث إلتقاط صور السيلفى التذكارية، التى أصبحت من أهم مظاهر الإحتفال فى اى مناسبة ،ففى ساحة الملاعب المفتوحة تتحولت إلى ميدان ومتنزه عام لالتقاط الصور مع أصدقائهم وأقاربهم فرحة وابتهاجا بالعيد. وانتشر بائعو البالونات الملونة وصانعى البهجة حول ساحة الصلاةة بالالوان مبهجة ذات الأشكال المختلفة والجميلة ، لرسم الابتسامة على وشوش الكبار والصغار الذي قاموا بالشراء لإدخال الفرح والبهجة عليهم فى العيد.