رحب محمود مرداوي، القيادي البارز في حركة حماس، بقرار بريطانيا وكندا وأستراليا الاعتراف بدولة فلسطين، واصفًا إياه بأنه إنجاز سياسي هام يأتي نتيجةً للمعاناة والتضحيات التي قدمها الشعب الفلسطيني، وخاصةً منذ السابع من أكتوبر في غزة». وأضاف مرداوي أن «هذا الاعتراف يعكس أيضا إرادة الرأي العام العالمي وتزايد عزلة إسرائيل»، داعيا الدول الأخرى إلى الانضمام إلى هذه الخطوة «ووقف التطبيع مع إسرائيل حتى تتوقف»المجزرة والاحتلال«. وقال: «هذا انتصار لعدالة القضية الفلسطينية، وخطوة ستجلب ضغطًا دوليًا متزايدًا لإنهاء الاحتلال وإقامة دولة فلسطينية ذات سيادة وعاصمتها القدس».