تراجع سعر الذهب اليوم في مصر، الجمعة 27 سبتمبر 2024 بختام تعاملات الصاغة مقارنة ببدايتها، بنحو 20 جنيهًا لجرام الذهب عيار 21، وجاء ذلك مع وصول أسعار الذهب عالميًا 2648 دولارًا. سعر الذهب اليوم سجل جدول سعر الذهب اليوم بعد الانخفاض الجديد منذ قليل بحسب تقرير صادر عن شعبة الذهب والمجوهرات كالتالي: الجرام السعر للبيع جرام الذهب عيار 24 4108 جنيهات جرام الذهب عيار 21 3595 جنيهًا جرام الذهب عيار 18 3081 جنيهًا جرام الذهب عيار 14 2397 جنيها أسعار الذهب عالميًا وسجلت أسعار الذهب عالميًا 2648 دولارًا للأونصة. سعر الجنيه الذهب في مصر كما بلغ الجنيه الذهب سعر 28760 جنيها للبيع. المصنعية وتتباين المصنعية باختلاف التاجر والمنطقة، وتكون بين 100 و150 جنيهًا للجرام. خبير استثمار: مسألة وقت فقط والذهب سيقفز ل3000 دولار للأوقية وأضاف ريان ماكنتاير، الشريك الإداري في شركة «سبروت» المتخصصة في استثمارات المعادن الثمينة والمواد الحيوية، أن الذهب يبرز كملاذ آمن في ظل الأوضاع الاقتصادية الحالية، مشيرًا إلى أن أزمة الديون تشكل التهديد الأكبر للاقتصاد العالمي. وأوضح أن ارتفاع مستويات الديون في العديد من الدول يجعل الذهب الخيار الوحيد المتاح، إذ يُعتبر الأصل الذي يمتلك قيمة عالمية ثابتة. وأشار أيضًا إلى أن جهود الاحتياطي الفيدرالي لدعم الاقتصاد، رغم فعاليتها الحالية، قد لا تكون كافية على المدى الطويل. لذلك، من المتوقع أن يتجه العديد من المستثمرين إلى الذهب كجزء من تنويع استثماراتهم. وأكد أن النمو الاقتصادي المتوقع في الولاياتالمتحدة، والذي يُقدر بنحو 2% خلال السنوات الثلاث المقبلة، لن يكون كافيًا للتغلب على التحديات المالية الكبرى التي تواجه البلاد. ريان ماكنتاير: الديون هي التهديد الأكبر للاقتصاد العالمي وأضاف ماكنتاير أن الذهب يبرز كخيار ملاذ آمن في ظل الظروف الاقتصادية الراهنة، مشيرًا إلى أن أزمة الديون تُعد التهديد الرئيسي للاقتصاد العالمي. وأوضح أنه عند النظر إلى الأسواق المالية، تُظهر مستويات الديون المرتفعة في العديد من الدول أن الذهب يمثل الخيار الوحيد المتاح، كونه الأصل الذي يُعتبر عملة عالمية حقيقية. كما أشار ماكنتاير إلى أن جهود الاحتياطي الفيدرالي لدعم الاقتصاد، رغم فعاليتها، لن تكون كافية على المدى الطويل. ومن المتوقع أن يتجه معظم المستثمرين نحو الذهب كوسيلة لتنويع محافظهم الاستثمارية. وأكد أن النمو الاقتصادي المتوقع في الولاياتالمتحدة بنسبة 2% على مدى السنوات الثلاث القادمة لن يكون كافيًا للتغلب على التحديات المالية الصعبة التي تواجه الاقتصاد. ماكنتاير: كل الطرق تؤدي إلى الذهب وقال ماكنتاير: «من الصعب تحقيق النمو المطلوب للتعامل مع الظروف المالية الحالية، ولهذا أعتقد أن جميع المؤشرات تشير في النهاية إلى الذهب.» وأضاف: «سيبدأ المستثمرون تدريجيًا في فهم أن الذهب هو الخيار الأكثر أمانًا في ظل الوضع الاقتصادي الحالي، ومن المتوقع أن يتجاوز سعره 3000 دولار للأوقية. إنها مسألة وقت فقط».