قال القائم بأعمال المبعوث الأمريكي لدى الأممالمتحدة إن سياسة بايدن ستكون دعم حل متفق عليه لوجود دولتين «حيث تعيش إسرائيل في سلام وأمان إلى جانب دولة فلسطينية تنعم بمقومات البقاء»، مؤكدًا أن «إدارة بايدن تؤكد ألا بديل عن السلام الإسرائيلي الفلسطيني». ونقلت وكالة «رويترز» عن القائم بأعمال المبعوث الأمريكي لدى الأممالمتحدة قوله إن بايدن «يعتزم إعادة الدعم للفلسطينيين واتخاذ خطوات لإعادة فتح البعثات الدبلوماسية التي أغلقتها إدارة ترامب». وذكر أن «واشنطن ستستمر في حث البلدان الأخرى على تطبيع العلاقات مع إسرائيل لكنها تقر بأنه لا بديل عن السلام الإسرائيلي-الفلسطيني».