قال هاني رؤوف مدير مشروع كاتدرائية ميلاد المسيح بالعاصمة الإدارية الجديدة، إن المنفذين كانوا يسابقون الزمن من أجل التوصل لحلول غير تقليدية «نتحدى الزمن»، وأنه تم إنهاء أعمال الردم في الكنيسة السفلية في 10 أيام فقط. وأوضح رؤوف، خلال حلقة خاصة لبرنامج «الجمعة في مصر» مع الإعلامية ياسمين سعيد على قناة «mbc مصر»، من داخل كاتدرائية ميلاد المسيح بالعاصمة الإدارية الجديدة، أن الكاتدرائية تنقسم إلى جزأين، كنيسة سفلية صغرى، وأخرى في الجزء العلوي، وأن الكنيسة الصغرى تستوعب 3 آلاف مصلي، بينما الكبرى تستوعب 9 آلاف. وتابع «جاري الانتهاء من العمل في الكنيسة الكبرى، وستكون جاهزة للافتتاح في أقرب وقت».