7 مشاهد لضربات ثابتة لُدغ فيها الدراويش والفاعل أهلاوي

حسم الأهلي لقب مسابقة الدوري العام للموسم الجاري، إثر الفوز على الإسماعيلي 2-1 بملعب بتروسبورت، ضمن منافسات الجولة ال32 للمسابقة.
وفي هذا التقرير نرصد 7 مشاهد لضربات ثابتة لُدغ فيها الدراويش والفاعل أهلاوي.
هدف التعزيز وتأكيد الانتصار بدرع الدوري لعام 2016 جاء عن طريق وليد سليمان من ركلة حرة مباشرة، نفذها جناح الأهلي بإتقان.
أهداف الأهلي في شباك الإسماعيلي في المواسم الأخيرة تعددت من خلال الركلات الثابتة سواء المباشرة أو غير المباشرة، فلم يكن هدف سليمان هو الأول من نوعه خلال المباريات الأخيرة التي جمعت الفريقين.
البداية مع مشير حنفي، المدافع الصلب للأهلي، الذي قابل الضربة الثابتة التي نفذها مجدي طلبة إلى داخل شباك الإسماعيلي، في لقاء حسمه الأحمر بالستة بملعب الإسماعيلية موسم 1996-1997.
في اللقاء ذاته يستغل المدافع الأهلاوي سمير كمونة الضربة الثابتة لمجدي طلبة مجددا، ويسجل أحد الأهداف الستة لفريقه في شباك الدراويش.
وسجل الراحل محمد عبدالوهاب رابع أهداف الأهلي في شباك الإسماعيلي بملعب الإسماعيلية بالدوري العام موسم 2005-2006، من ضربة حرة مباشرة سددها بنجاح في شباك الحارس محمد فتحي.
وحسم الأنجولي أمادو فلافيو، مهاجم الأهلي، لقب الدوري العام لمصلحة فريقه، مستغلا عرضية متقنة من ركلة ثابتة لمواطنه جيلبترو، في مباراة فاصلة على اللقب جمعت الفريقين موسم 2008-2009.
وحسمت رأسية المدافع وائل جمعة 3 نقاط غالية لمصلحة الأهلي بدور المجموعات لرابطة دوري الأبطال نسخة 2010، أمام الإسماعيلي في الوقت القاتل من عمر اللقاء، إثر ركلة ثابتة نفذها شهاب الدين أحمد.
ومن ضربة حرة مباشرة أطلق عبدالله السعيد أحد صواريخه لتسكن شباك الإسماعيلي بالدور الأول للدوري موسم 2011-2012، الذي لم تُكتمل منافساته.
عبدالله السعيد عاد من جديد لحسم مواجهة الدراويش لمصلحة الأهلي من ركلة حرة مباشرة سجل على أثرها هدف فوز فريقه بالدور الأول للموسم الكروي الجاري.