* احتقان بعض جماهير الرياضة فى الدول العربية ضد الفرق المصرية أمر يحتاج لوقفة.. الجماهير فى مصر تلتزم بأخلاق التشجيع.. لم نر هجوماً أو عنفاً أو اعتداءً مدبراً.. واستاد القاهرة أوضح مثال على التسامح الرياضى والالتزام بقيم التشجيع.. على الإخوة أصحاب الأقلام فى مصر وغيرها التدقيق فيما ينشر.. ولو فعلاً لدينا رغبة لوضع حلول لندقق فيما ننشره عن الآخرين! * مصر الشقيقة الكبرى للدول العربية.. ومن واجب الأشقاء أن يحترموا الشقيقة الكبرى.. وأول الأشياء التعامل بروح رياضية مع فرقها الرياضية. * فى قاموس الدول العربية الترحيب واضح بالهزائم من جميع الفرق العالمية، إلا مصر، وهو أمر أراه غير تربوى. * منتخب مصر لكرة القدم يملك خبرة اللعب تحت ضغط، وسبق أن هزم فرقاً وطنية تملك محترفين كباراً والأهم جهاز وطنى لديه طموح ونتائج.. إذا من الطبيعى أن ترشح الصحافة المصرية فريقها للوصول لنهائيات 2010، منتخب الجزائر أخفق فى الوصول لنهائيات أفريقيا مرتين.. ومنتخب مصر هو فارسها. * من حق الإخوة فى الجزائر أو أى دولة عربية أخرى تحفيز فرقها دون الإخلال بنظرية ضرورة أن يكون فى سباق التشجيع وليس تشويه المنافس. * د. حسن مصطفى رئيساً للمرة الثالثة للاتحاد الدولى لكرة اليد بعد ماراثون ديمقراطى أوضح دور مصر فى هذا الانتصار، وأعتقد أن تفرغ د. حسن مصطفى لمنصبه سيمنح الاتحاد المصرى فرصة للاستفادة من المنصب. * مصر نائباً للاتحاد العربى لكرة اليد بالتزكية دليل على مكانة مصر واعتزاز العرب بها. * عندما نقارن بين الأندية المصرية، وجدت إصرار أبناء الزمالك على الدفع بأخبار ناخبيه إلى الصحف، فى نفس الوقت الأهلى وقبل بدء فتح باب الترشح لانتخاباته لم يبدأ بعد فى جذب انتباه الصحافة.. بماذا نعلل ذلك؟ * لى عتاب على المهندس حسن صقر.. إذا كانت اللجنة الأوليمبية لم تعرف كيف تنشر الثقافة الرياضية. فالأمر هنا يحتاج لتدخله شخصياً لنشر تلك القواعد الأخلاقية السليمة بين شبابنا لحمايتهم من أمراض الرياضة!! * د. حسن غندر، سكرتير عام الشركات وعضو المجلس القومى للرياضة يستحق منا كل التحية والاحترام على عطاء متجدد وأفكار لا تعرف الزمن. وتواضع وإصرار على المشاركة بإيجابية لإصلاح حال الرياضة فى مصر ونشرها فى العالم العربى. * اللجنة الأوليمبية الدولية اقتنعت أخيراً بقرارات الجمعية العمومية للجنة الأوليمبية المصرية بخصوص شروط الترشح لعضوية مجلس الإدارة والمناصب وغيرهما. الأمر تم حله بالنقاش والتفاهم بعيداً عن المصالح الشخصية. * انتخابات الأندية عنوان لما بداخلها، فى نادى هليوبوليس أعتقد أن الأيام المقبلة ستشهد اتفاقاً بين الذين أعلنوا نيتهم فى الترشح خاصة على منصب الرئيس. لا جدال أو اختلاف حول عمرو السنباطى أو ميدو رزق فى العضوية خاصة فى ظل تطوير واضح وانشغال بمشاكل الأعضاء والتواجد بينهم دائماً دون تأثير أو تغيير.