على باب الوزير

عبدالعظيم وزير (محافظ القاهرة)
■ محمد ياسين محمد سليمان، من سكان 117 شارع الروضة الشريفة المتفرع من شارع قسم الحدائق، يرجوكم سرعة إغلاق محل السنترال الكائن أسفل العمارة، حيث إنه غير مرخص - وفقاً لقوله - وهو فى الأساس جراج للعمارة السكنية وتم تحويله إلى سنترال دون موافقة من حى حدائق القبة، وهو ما أثار استياء سكان العمارة والعمارات المجاورة، خاصة أنه فى موقع مميز.
والغريب فى الأمر أن حى حدائق القبة تلقى العديد من الشكاوى الخاصة بالمحل المخالف لكنه لم يتحرك وظل السنترال يعمل بصفة يومية حتى إنه يعمل فى نشاط «بلاى ستيشن» للأطفال بشكل متخفٍ، فى مكان داخل السنترال دون علم أحد، ويتسبب فى خدش حياء السكان نظراً للألفاظ الخادشة للحياء التى يستخدمونها.
عدلى حسين(محافظ القليوبية)
■ رشا إبراهيم عبدالعزيز إدريس، من قرية سندوة، مركز الخانكة. حاصلة على ليسانس الآداب، من جامعة عين شمس، لعام 2000، شعبة اجتماع، بتقدير جيد وأدت الخدمة العامة لمدة عام كمدرسة رياض أطفال، بمدرسة سندوة للتعليم الأساسى بتقدير امتياز وفقا لقولها، ثم عملت لمدة ثمانى سنوات أخرى بالمدرسة ذاتها، أى تسع سنوات من العمل، ولم يتم التعاقد معها حتى الآن. لذلك ترجو موافقتكم على التعاقد معها نظرا لظروفها الخاصة.
■ «حياة أهالى سندنهور مرهونة بإنشاء نفق مرورى ونقل محول كهرباء». هذا هو العنوان الذى بدأ به عبدالعزيز البلاسى، شكواه نيابة عن أهالى القرية، التى تقع على طريق مصر– إسكندرية الزراعى، مركز بنها.
ويقول: «تعانى القرية من مشكلات كثيرة أهمها كثرة حوادث الطريق الزراعى، التى راح ضحيتها المئات، بسبب عدم وجود نفق، وطالبنا به كثيرا، أسوة بنفق الحدادين التابع لمدينة طوخ، وكذلك الصعق بالكهرباء نتيجة وجود محولات الكهرباء وسط الكتلة السكنية.
وحاليا هناك محول كهرباء «سعودى» يهدد حياة الأهالى، و«كهربة الريف» تماطل فى نقله، بغرض تغريم الأهالى نصف تكاليف مقايسة نقله.. إلى هنا انتهى كلام الشاكى، وكل ما نرجوه منكم، التدخل لحل تلك المشاكل، قبل وقوع المحظور، رحمة بالأهالى، وحتى لا نبكى على اللبن المسكوب، يرحمكم الله.