ظل القراء بل والمؤرخين والكتاب ينظرون بعين الريبة إلى كتابات المستشرقين عن الإسلام وتاريخة وبخاصة فيما يتعلق بتحليلاتهم ورؤاهم النقدية إلى أن ظهرت في الأفق بعض الكتابات الموضوعية والمحايدة، ومن هؤلاء المؤرخ اللبناني فيليب حتي، الذي عاش في الولاياتالمتحدةالأمريكية وحاضرفي جامعاتها، ولا تخلوكتاباته من إنصاف ملحوظ، وميل للموضوعية حتى وإن اتهمه بعض الباحثين العرب بغير ذلك. هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه