أعلى عائد من البنك الأهلي لمدة 3 سنوات    أسعار اللحوم اليوم الجمعة 9 مايو 2025    أبو بكر الديب يكتب: مصر والمغرب.. تاريخ مشترك وعلاقات متطورة    رئيس مصلحة الضرائب: رفع نحو 1.5 مليار وثيقة إلكترونية على منظومة الفاتورة الإلكترونية حتى الآن    وزير الري يؤكد سرعة اتخاذ قرارات طلبات تراخيص الشواطئ دعما للمستثمرين    بمشاركة السيسي.. الرؤساء يضعون الزهور على النصب التذكاري للجندي المجهول بحديقة الكسندروفسكي بموسكو    «الصحة» تُطلق مشروع التكامل بين مراكز زراعة الكبد والجهاز الهضمي    الصحة تطلق مشروع التكامل بين مراكز زراعة الكبد والجهاز الهضمي باستخدام تكنولوجيا التطبيب عن بعد    ميرتس يدعم اقتراح ترامب بعقد هدنة في أوكرانيا    محمد صلاح يحصد جائزة "لاعب الموسم" من رابطة الكتاب 22 مايو    الأرجنتيني الأول من 5 سنوات.. ماك أليستر لاعب شهر إبريل في الدوري الإنجليزي    بسبب حادث سير.. تغيير في طاقم تحكيم مباراة الزمالك وسيراميكا    كاف اعتمدها.. تعرف على المتطلبات الجديدة للمدربين داخل أفريقيا    تواجد صلاح ومرموش.. أفضل 11 لاعبا للجولة 36 من فانتازي الدوري الإنجليزي    ضبط 371 قضية مخدرات و180 قطعة سلاح ناري خلال 24 ساعة    المتحف المصري الكبير يستقبل 163 قطعة من كنوز الملك الذهبي توت عنخ آمون    وزيرة البيئة: التمويل وبناء القدرات ونقل التكنولوجيا عوامل مُمكّنة وحاسمة للعمل المناخي    حماس تهنئ بابا الفاتيكان الجديد وتوجه رسالة له    سقوط شبكة دولية لغسل 50 مليون جنيه من تجارة المخدرات بمدينة نصر    سنن النبي وقت صلاة الجمعة.. 5 آداب يكشف عنها الأزهر للفتوى    محافظ القليوبية يستقبل وفد لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب لتفقد مستشفى الناس    خلافات عميقة وتهميش متبادل.. العلاقة بين ترامب ونتنياهو إلى أين؟    بوتين: روسيا ستبقى قوة عالمية غير قابلة للهزيمة    5 حالات اختناق بمنزل وحادث اعتداء على سوداني بالجيزة    مروان موسى ل«أجمد 7» ألبومى الجديد 23 أغنية..ويعبر عن حياتي بعد فقدان والدتي    حفيدة الشيخ محمد رفعت: جدى كان شخص زاهد يميل للبسطاء ومحب للقرآن الكريم    بسبب الأقراص المنشطة.. أولى جلسات محاكمة عاطلين أمام محكمة القاهرة| غدا    انطلاق امتحانات الفصل الدراسي الثاني للطلبة المصريين في الخارج غدا    إنفانتينو يستعد لزيارة السعودية خلال جولة ترامب    جدول امتحانات خامسة ابتدائي الترم الثاني 2025 بالقليوبية «المواد المضافة للمجموع»    اقتحام مستشفى حُميّات أسوان بسلاح أبيض يكشف انهيار المنظومة الصحية في زمن السيسي    طريقة عمل العجة المقلية، أكلة شعبية لذيذة وسريعة التحضير    «دمياط للصحة النفسية» تطلق مرحلة تطوير استثنائية    أسعار الدولار أمام الجنيه المصري.. اليوم الجمعة 9 مايو 2025    جوميز: مواجهة الوحدة هي مباراة الموسم    مواعيد مباريات اليوم الجمعة 9- 5- 2025 والقنوات الناقلة    التنمر والتحرش والازدراء لغة العصر الحديث    أحمد داش: الجيل الجديد بياخد فرص حقيقية.. وده تطور طبيعي في الفن    زعيم كوريا الشمالية يشرف على تجارب لأنظمة صواريخ باليستية قصيرة المدى    أسرة «بوابة أخبار اليوم» تقدم العزاء في وفاة زوج الزميلة شيرين الكردي    في أجواء من الفرح والسعادة.. مستقبل وطن يحتفي بالأيتام في نجع حمادي    الهباش ينفي ما نشرته «صفحات صفراء» عن خلافات فلسطينية مع الأزهر الشريف    منح الدكتوراه الفخرية للنائب العام من جامعة المنصورة تقديرًا لإسهاماته في دعم العدالة    تفاصيل لقاء الفنان العالمي مينا مسعود ورئيس مدينة الإنتاج الإعلامي    «ملحقش يتفرج عليه».. ريهام عبدالغفور تكشف عن آخر أعمال والدها الراحل    غزو القاهرة بالشعر.. الوثائقية تعرض رحلة أحمد عبد المعطي حجازي من الريف إلى العاصمة    الجثمان مفقود.. غرق شاب في ترعة بالإسكندرية    في المقابر وصوروها.. ضبط 3 طلاب بالإعدادية هتكوا عرض زميلتهم بالقليوبية    وسائل إعلام إسرائيلية: ترامب يقترب من إعلان "صفقة شاملة" لإنهاء الحرب في غزة    رئيس الطائفة الإنجيلية مهنئا بابا الفاتيكان: نشكر الله على استمرار الكنيسة في أداء دورها العظيم    «إسكان النواب»: المستأجر سيتعرض لزيادة كبيرة في الإيجار حال اللجوء للمحاكم    البابا تواضروس يعود إلى أرض الوطن بعد زيارة رعوية استمرت أسبوعين    سالم: تأجيل قرار لجنة الاستئناف بالفصل في أزمة القمة غير مُبرر    حكم إخفاء الذهب عن الزوج والكذب؟ أمين الفتوى يوضح    عيسى إسكندر يمثل مصر في مؤتمر عالمي بروما لتعزيز التقارب بين الثقافات    محافظة الجيزة: غلق جزئى بكوبري 26 يوليو    علي جمعة: السيرة النبوية تطبيق عملي معصوم للقرآن    "10 دقائق من الصمت الواعي".. نصائح عمرو الورداني لاستعادة الاتزان الروحي والتخلص من العصبية    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



مدرسة المشاغبين: "شوقي فضحنا وف الاخر فسحنا"


شوقي فضحنا وف الاخر فسحنا
تعرض المنتخب المصري لخمسة هزائم خلال عام تولى فيه الشماشرجي شوقي غريب مهمة المدير الفني، ولم يذق طعم الانتصارات سوى اربعة مرات، منهما مرتين على منتخب بوتسوانا، وانتصارين وديين على منتخب كينيا الذي تم تجميعه من عناصر جديدة بعد تسريح المنتخب الأساسي ومنتخب البوسنة والهرسك,وبعد الفضيحة لقيت زغلول جارنا ومعاه شوية من بعض النقاد الهبولي ...... بيقول ان عندنا فرصه لصعود مصر لما طائره الكونغو تقع بيهم. بس برضه ساعتها هياخدوا نيجيريا لانها 8 نقط. يبقى الحل ان طياره الكونغو تقع على أتوبيس نيجيريا. وبكده نصعد. بركاتك ياحضرى..واحتمال اخر قوى جداً يجعل مصر تدخل النهائيات اول مجموعه وبتسوانا ثان. وهو دخول طائره الكونغو فى طائره السنغال وواحده تنزل على أتوبيس فريق نيجيريا والتانيه على مقر اقامه فريق تونس. وبركاتك ياشوقى السعيد وكمان الحضرى ممكن يركز شويه تقوم الطياره ممكن تقع على الأتوبيس مش بس كده قبل ماتقع ممكن تخبط فى طياره السنغال وواحده تقع على أتوبيس نيجيريا. والتانيه تنزل على مقر اقامه فريق تونس واحد مصري مفقوعق مراراتة سمعتة بيصرخ جمال علام اشوفك في طره قادر ياكريم ..وكمان في حد اقترح وقال فيها ايه لما منصعدش لبطولة افريقيا البرازيل والمانيا وفرنسا وايطاليا اسياد العالم فى كرة القدم ورغم ده عمرهم ما صعدوا لبطولة افريقيا هههههه خلينا ننتظر 2017
بتاع الليمون .
يحكى أن رجلاً ثرياً له قصر فاخر كلما مر بجوار القصر وجد رجلاً فقيراً يبيع الليمون وهذا البائع هو الوحيد الذى يبيع الليمون فى القريه فكلما مر صاحب القصر وجد هذا الرجل الفقير فلم يعجبه هيئه الرجل فأمر الحراس بطرد هذا الرجل من القريه فنفذ الحراس اوامره وقاموا بطرد البائع وذات يوم مرض صاحب القصر مرض شديد فاحضروا له الطبيب وشخص له المرض وعلاجه الوحيد هو الليمون فطلب الرجل إحضار الليمون فقال له اتباعه لايوجد ليمون فى البلده الا عند البائع المطرود فطلب من حراسه أحضره بأي مبلغ يطلبه البائع حتى لو نصف ثروته حتى يستريح من الامه
بخ
فيه ناس لا تتعلم من الفشل، بل تتعلم الفشل نفسه0
مصطفي السعيد
فزورة
حقيقه و ليست نكته..
أسم وزير الصحه اليابانى (ماما تيزى واوا)
هههه الف سلامه .
كلام في العضم
كله يسكت ميفتحش بقة من هليبة سبوبة المنتخب عاوزين خواجة ميعرفش عربي .
صاروخ فى المدينة
بقلم : حسن فاروق
إستيقظت من النوم باكرا مستبشرا يملأنى التفاؤل بيوم عمل جديد ، ونزلت من منزلى مستقلا سيارة ميكروباص من شارع ثروت بالجيزة إلى السيدة عائشة ومنها إلى العباسية ، جلست خلف السائق ، وما أن تحركت عجلات الميكروباس حتى وجدت رأسى ترتطم بسقف الميكروباس فتضغط رأسى داخل رقبتى ، وأجدنى أترنح يمينا ثم يسارا ، وهذا ليس بسبب مشاجرة قامت بينى وبين أحد ركاب الميكروباس لا سمح الله ، فعندما نظرت إلى مرآة السائق وجدته يقود السيارة مغمضا عينيه كأنه لم يستيقظ من النوم بعد ، وهو يأخذ نفسا عميقا من سيجارة يقولون عنها أنها " صاروخ " فهى ليست سيجارة طبيعية الحجم أو الشكل وممسكا فى يده الأخرى كوب من الشاى يرتشف منه رشفة مع كل نفس من السيجارة ... عفوا الصاروخ ، ونظرت إلى عداد السرعة فوجت المؤشر يشير إلى سرعة الميكروباص وقد تجاوزت ال 100 كيلو متر فى الساعة كأنه أيضا صاروخ وإنطلق ، فصرخت " يا أسطى .. يا أسطى " هدىء السرعة .. هدىء السرعة ، فنظر إلى شزرا فى المرآة التى أمامه وكأننى لا سمح الله قد أهنته ، وقال بصوت أجش " فيه إيه ... العمر واحد والرب واحد .. خلى قلبك جامد .. " ، فأخذت أصبر روحى وأقول لها " آهى كلها 5 دقائق وأصل مشوارى وأرتاح من هذا الضغط العصبى فى هذا الصاروخ المنطلق ، ولكن هيهات هيهات أن يحدث ذلك ، فبعد قليل ركن السائق على جانب الطريق أمام ورشة لحام الكاوتش دون إستئذان من الركاب وأخذ يصلح فردة الإستبن ومازال ممسكا فى يده كوب الشاى وفى اليد الأخرى السيجارة الصاروخ فى بلادة لم أرى مثلها من قبل .. نظرت إلى ساعتى فوجدت أننى سوف أتأخر عن العمل ، فحاولت تنبيه السائق بأن الوقت ينفذ منى ، فعاد ونظر لى نفس النظرة .. وأخيرا ركب السيارة ولكن نكاية فى أخذ يقود السيارة ببطىء شديد إمعانا فى غيظى ، وفى الطريق رأيت رجل كبير مسن يشاور له ليأخذه معه فى السكة ، فأشاح بيده غاضبا متمتما ببعض الكلمات " هو أنا فاضى لأمك " بالرغم من أنه يوجد كرسى خالى بجواره عرفت فيما بعد لماذا ترك هذا الكرسى خاليا بجواره ، وفى الطريق وأثناء إنطلاق الميكروباس إذا بى أجد رأسى مرة أخرى ترتطم بسقف السيارة وتضغط عنقى لأسفل ليس لوجود مطب صناعى قد تخطاه وإنما لوقوفه فجأة ، وإذا بفتاة بارعة الجمال تصعد الصاروخ أقصد الميكروباص ، وتجلس فى المقعد الخالى الذى بجواره ، وعندما إستقرت فى المقعد بجوار عصا الفيتيس ، أخذ يتحرش بها ويحرك العصا تارة يمينا وتارة يسارا لإغتلاس لمسة هنا أو هناك وسط حالة من الغضب والإستياء من الفتاة وباقى الركاب .
وأخيرا وصل الصاروخ إلى نهاية المشوار وبدلا من أن أذهب إلى عملى ذهبت إلى المستشفى لعمل إسعافات أولية على رأسى التى تحطمت .
كلمة أخيرة منها لله كل الصواريخ والترامادول والبانجو التى تغييب عقل هؤلاء الأشاوس .
السكرتيرة تحكم مصر.. وإعلامها أحيانًا
حسين متولى
إوعى تستغرب العنوان.. استغرب من اللى صنع حقيقة كلنا بنهرب منها.. واللى جعلتنى أكتب المقال ده بالعامية علشان كل الناس تقدر تفهمه. قبل ما تفتكر معايا إن السكرتيرة بقت زوجة رئيس وزراء وفاضحة رئيس أكبر دولة حاكمة للعالم، اعمل معايا "سيرش" على "جوجل" بعنوان "السكرتيرة فى مصر"، ماسورة سكرتيرات هاتطفح على صفحة البحث، شوف المواصفات المطلوبة فيها كويس هاتلاقي الشكل مطلب أساسي، واللغة والكمبيوتر تكمله أحيانًا.
سيبك دلوقتى من قضايا فساد كبري السكرتيرة الفاعل فيها، تعال بقى ندخل بعض المؤسسات، ولا استثني منها مؤسسات إعلامية، هنا رئيس تحرير "مثلًا"، فشلت صحفية متدربة فى عملها فعرفت أن قبولها وظيفة سكرتيرة أقرب إلى عضوية النقابة من الشقاء فى البحث عن معلومة غير معلومة وتقديمها لك كقاريء، وهناك سكرتيرة مهمتها تنفيذ أوامر صاحب الجورنال فى "إذلال" المحررين، فتناديهم بصفة "الموظفين" عند فخامة صاحب المال والمكتب الزان والشانون القشرة.
أما أخطرهن فتتفنن فى خدمة المفلسين بتطفيش صحفيين، ورمى الجتت عليهم وإلهائهم عن عملهم وإيقاف سعيهم لتقديم صحافة محترمة تستحقها أنت، فتشوه زميلة متألقة خدمة لأخرى فاشلة، ووارد تكون "مزقوقة" على صحفي كفء من واحد "نص كم"، لإظهاره على أنه "بتاع مشاكل" ومش شايف شغله.بالطبع المسألة زادت كتييير بعد ظهور وسائل إعلام يحركها المال السياسي، جواها مش ضروري قوى تركز فى مواصفات السكرتيرة، الميك آب والموضة ماخلوش واحدة وحشة، زى ما الانفتاح جعل كرم مطاوع أبو يد سمراء خشنة، رجل أعمال عامل فيها برنس قدام الغلبان عادل إمام فى فيلم "المنسي". الحال مثير للتعجب أكثر داخل "المؤسسات الخاصة" عمومًا، فأصحاب الأعمال يفترض فيهم البحث عن أعلى معدلات النجاح عبر أكفأ الأشخاص وبأقل التكاليف، وداخل مؤسسات فى الدولة ربما يتم إهدار أموالك على لا شيء مقابل إرضاء إمرأة على حساب الشغل، وتعقيدات دور السكرتيرة فى اتخاذ القرار أكبر من تخيلك. طبعًا لا أنا أهين مهنة ولا أصحابها ولا أعمم نظرة عليهم ولا أقصد سوى رصد مظاهر لمواقف عشتها داخل مؤسسات عامة أنشر أخبارها، أو إعلامية عملت داخل بعضها، فأنا أرى أن السكرتيرة الراقية الحقيقية مظلومة فى واقع الأمر، وفى أعمال فنية، والمرأة تجرى عمليات الابتزاز معها وبها، حتى السينما حينما قدمت السكرتير "الدكر" لأحمد زكى فى "معالي الوزير"، أظهرته "شهيدًا" فى نهاية الفيلم على عكس أفعاله "الشِمال" التى يسرت للوزير خطاياه. لكن زيادة التردي العام بعد ثورتين، تؤكد لى ولك أن الكفاءات فى كافة المهن تتم محاربها بقسوة داخل كافة المؤسسات، وكلمة السر أصبحت معروفة لفهم ظاهرة "الهرم المهني المقلوب" فى كل مجال، كلماتى ركزت على زاوية واحدة فى تفسير هذا "الشقلباظ"، كمل أنت الباقي علشان الصورة توضح.. ففوق كل ذى علم عليم.
متقولش لحد
الإعلام السمسارى بيفرض الان اسماء معينه للعمل كمديرين فنيين للمنتخب أوعوا تفتكروا ان طرح الأسماء لصالح المنتخب لان وظيفه الاعلام الرياضى النظيف عدم طرح اسماء. ولكن الطرح بناء على السماسره ولن أقول وكلاء. وبناء على الأى فون 6 والايباد الإبل. والنسبه المحددة عند التوقيع. ومايدور الان التأثير المطلق على اتحاد الكره نحو اسم محدد اجنبى زى بالضبط التأثير المطلق الذى مورس على شوقى غريب لضم اسماء بعينها للمنتخب. ولسه هناك الكثير والمثير حول الاعلام الرياضى السمسارى تابعوناالعدد الجاي حنفضح .
توقيع المشاغبين
يوميات عربيتي الخربانة شمال يمين
انا تعبت نفسيا النهاردة نازل اجيب حاجات للبيت و ماشي في امان الله اذ فجأتا لاقيت العربية بتحدف شمال بغباء كان فيه عفريت بسوق معايا قولت اعوذ بلله من الشيطان واعدي علي بتاع ظبت الزوايا الراجل طلع محترم جداا و قالي مفيش اي مشكلة و مرضيش ياخد فلوس كمان و قالي روح لبتاع الكوتش ينقلك الي ورا قدام و الي قدام ورا و بالفعل لقد حدث و قولت اروح اشتري الطلبات لاقيت العربية اتحولت وبقت تحدف يمين لفيت وروحت لاقتهم حطين رمل في الشارع عقبال عندكوا بيبلطوا الشارع العربية غرزت و طلع عين امي كمان و بدأت رحلتي مع تنظيف الكربرتير من عند الأسطى بلبل بالقلعة عشان كنت باعمل شوية صيانة بالعربية وقلت بالمرة أنظف الكربرتير وكان التنظيف بسعر (10 ج) ويا ريتها كانت 100 ج أو 200 ج بس كان اتنظف صح واحد من الشباب اللي مع الأسطى بلبل نظفه ومن يومها والعربية اتبرجلت .. البنزين بيخلص تاني يوم بعد ما اكون مفول العربية بالكامل ودخان اسود من الشكمان ..قمت رحت لميكانيكي جنبي بالقطامية وفكه وطلب 3 علب سبراي ب60 ج وطقم إصلاح ب60 ج ومصنعية 50 ج والمشكلة زي ما هية ... ثم رحت للأسطى بلبل للمرة الثانية أجرب حظي وبعد مجهود ضخم من الفك والتنظيف والتركيب المشكلة ما اتحلتش وخد 15 ج وقاللي روح لواحد ف الوايلي قبل قسم الوايلي بشوية هوة متخصص في الكاربرتير ... وبعدين رحت للأسطى محمد اللي ف الوايلي قاللي اقعد على جنب ومتع نفسك بقزازة بيبسي وملكش دعوة بحاجة .. المهم بعد محاولتين نستطيع القول ان الاسطى محمد قدر ينظف الكاربرتير مع ملاحظة ان العربية فضلت تنتش شوية بعد ما رجعت من عنده وبعد كده التنتيش اختفى لوحده .. وطلب 150 ج .. يعني إجمالي المصاريف على الكربراتير اللي كان كويس أصلا (حوالي 345 جنيه) ويمكن ده سعر الكربرتير استيراد .. هههه
نكت فيس بوك
جرس الفسحة
الأستاذ: ما الشيء الذي لا يذوب في الماء؟
التلميذ :السمك يا أستاذ.!
قالت المعلمة للطلاب: ما سؤالكم في بداية العام الدراسي؟؟؟
وقف تلميذ وقال:متى تأتي العطلة يا معلمة؟؟؟
المعلم:من منكم يريد الذهاب إلى القمر؟
رفع كل التلاميذ أصابعهم إلا رضا .
فقال المعلم:و أنت يا رضا لماذا لا تريد الذهاب إلى القمر.
أجاب رضا: لأن أبي قال لي:_عندما تخرج من المدرسة تعال مباشرة إلي المنزل
أستاذ التربية الإسلامية...
الأستاذ للتلميذ الأول:ما اسمك؟ فأجاب التلميذ:إبراهيم.
فقال الأستاذ:استظهر سورة إبراهيم فاستظهر التلميذ..
فسأل الأستاذ التلميذ الثاني: ما اسمك ؟ فأجاب التلميذ:ياسين، فقال الأستاذ:استظهر سورة ياسين، فاستظهر التلميذ
فسأل الأستاذ التلميذ الثالث: ما اسمك؟ فأجاب التلميذ:اسمي كوثر
سأل المعلم التلميذ: ماذا يحدث لو اختلط البحر الأبيض المتوسط بالبحر الأحمر؟
فأجابه التلميذ: ينتج عن ذلك البحر الوردي ...
الأستاذ:ما تعريف الصخور الراسبة؟
التلميذ:هي التي تذاكر طوال العام و لا تنجح.
الأستاذ : ما رأيكم يا أولادي بأسئلة الامتحان؟
تلميذ: الأسئلة سهلة جداً ، لكن الأجوبة كانت صعبة .
سأل المعلم التلميذ:أين يكثر الذهب يا بني؟
التلميذ:في يد أمي يا أستاذ!!
أستاذ العلوم: ما عمل الأذنين؟؟
طالب نبيه جداً وعنده قصر في النظر : نسند عليهما النظارة يا أستاذ!!!
سأل الأستاذ تلميذه:ما الفرق بين الفيل والحمار؟
قال:الحمار ذيله من الخلف أما الفيل فذيله من الأمام...
سأل المعلم تلميذاً فقال له ماذا يعجبك في المدرسة فأجابه التلميذ الجرس يا أستاذ
سأل المعلم تلميذه:ما الفرق بين الكرة الأرضية وكرة القدم؟ فأجابه التلميذ:كرة القدم نلعب بها و الكرة الأرضية تلعب بنا.
الأم:هل معلمتك مسرورة منك؟
الابن:طبعاً يا أمي فأنا الوحيد الذي تقول له: ستبقى معي في العام القادم... ..
أراد زوج أن توقظه زوجته عند السادسة مساءً ...
_ ولكنهما متخاصمان_ فكتب لها ورقه :
(أيقظيني الساعة 6... إمضاء الزوج ...) فاستيقظ الزوج الساعة 10 وقد وجد ورقة بجانبه مكتوب فيها :
(هيا استيقظ فالساعة أصبحت السادسة... إمضاء الزوجة ...)
..... ماشي أوقفته دورية الشرطة وقالوا له :اركب السيارة..
فقال :شكراًًًً البيت قريب.... ...
سئل طفل: ما اسم أمك ؟ فأجاب الطفل: لا أعرف فالجيران يسمونها _مدام_. وأبي يسميها _حياتي_. وأنا أسميها _ماما
سأل القاضي متهماً: لماذا قتلت الرجل بالسكين؟ فقال المتهم وهو يتأسف ظروفي صعبة جداً ، ولا أستطيع أن أشتري مسدساً
سألت بنت جدتها: لماذا كل أسنانك مكسورة يا جدتي؟ الجدة: هكذا كانت الموضة على أيامنا
التلميذ: أتذكر يا أبي القصة التى رويتها لي عن طردك من المدرسة؟ الأب :طبعاً يا ابني التلميذة: يظهر يا بابا أن التاريخ يعيد نفسه..!!
المرأة لزوجها:لقد حلمت بالأمس بأنك اشتريت لي ساعة..!!
الزوج :البسيها في الحلم القادم
الأستاذ:حوّل جملة (يأكل أبي التفاحة) إلى الماضي يا سلمان.
سلمان أكل جدي التفاحة) .
الاستاد : ما وجه الشبه بين الملح والغباء؟
الطالب : كلاهما يرفع الضغط يا أستاذ .
الأول :نصحني الطبيب بأن أكثر من تناول الثوم و البصل حتى ينقص وزني
الثاني :و هل نقص وزنك؟
الأول : لا... نقص عدد أصدقائي!
قال الصغير لأمه: هل أنت دجاجة يا أمي؟ !قالت:لا يا بني !!..لماذا؟ أجابها:لأن جارتنا لا تناديني إلا يا كتكوت !!!
الأول: هل تعرف (بيتهوفن) ... الثاني: وهل أعرف (هوفن) حتى أعرف بيته!!!!
سأل الأب المدرس: ماذا تتوقع نتيجة ولدي في الامتحان؟
المدرس : هذا يتوقف على شطارة الطالب الذي سوف يجلس بجانب ابنك في الامتحان
شعر حلمنتيشي
حسن علام
اشارة مرور
*----*********
انا ف ميكروباص
اشارة مرور
وازمة مرور
وظابط مرور
بيرمي التحيه
لسعادته بسرور
موقف طريق
وكله من الخنقه
ينفخ بضيق
ياعالم حرام
مفيش احترام
وواحد من الغلب
قرر ينام
ونسال فيه ايه
موقفنا ليه
يرد بغلاسه
وغتاته وبرود
وزير الحمايه
معدي خلاص
تقولش بسلامته
معدي الحدود
وعدي الوزير
ونفسي اكسر
وراه الف زير
مش الباشا غار
ماتنهي الحوار
يرد الحمار
وزير الجبايه
مقرب خلاص
وقافلين طريقه
لحد المطار
بذمتكوا ينفع
رئيسنا له موكب
وزيرنا له موكب
مديرنا له موكب
نبينا محمد
ماكان عنده موكب
خليفته عمر
بجلباب مرقع
بذمتكوا ينفع
بذمتكوا ناقصه
ده لو نيلنا صلصه
هنطبخ بيه كوسه
ويخلص في طبخه
بذمتكوا ناقصه
ف يوم قلت نفسي
يكون عندي رخصه
قالولي بسيطه
بتعرف تسوق
ضحكت وسكت
قالولي بتضحك
لئيم يبقي عندك
في دايرة مرورك
وسيط او وسيطه
ضحكت وسكت
قالولي بتضحك
اكيد ناوي تدفع
هتدفع..هتدفع
ضحكت وسكت
قالولي بتضحك
اكيد تبقي عيلتك
باباك ولا مامتك
عبيط او عبيطه
نطقت وجاوبت
اخدها بواسطه
او ادفع فلوس
وتدوني رخصه
لقتل النفوس
ولو حد مات
نقول كان نصيبه
وييجي اللي قتله
فيدفع..نسيبه
لانه كبير
او البيه الكبير
حماه او نسيبه
ولانه كبير
اكيد يبقي واصل
وبحره غويط
واهل الضحيه
ياتكتب تنازل
ياتخبط دماغها
في اتخنها حيط
انا بجد نفسي
تفوت السنين
واكتب قصيده
اقول فيها كنا
ودلوقت احنا
بقينا وقدرنا
نغير مصيرنا
نصلح ضميرنا
اللي اكله الصدي
ويملي قلوبنا
نسيم الهدي
انا نهيت كلامي
وبهدي سلامي
لكل اللي راحوا
عشنا فدي
2
حبنا درس ف تاريخ
نكته مضمونها فشيخ
بصله وشوية فسيخ
بقت ريحتنا معفنه
لو كنتي حبا بعدنا
مناقولتلك
هبعد واغور
انتي اللي عايزه
تعيشي دور
مبقاش خلاص
لايق عليكي
احنا ولادك نور عنيكي
وفضلنا فيكي
فضلنا فيكي
خدنا ايه غير الوجع
الحلبي متخذوقش وحده
من يومها واحنا بنترفع
من يومها وحنا بنتوجع
وانتي نايمه مأنتخه
بقينا جزمه بفردتين
فرده جامده متلمعه
وفرده واطيه متوسخه
وانتي نايمه مانتخه
انا بس عندي كلمتين
انتي ...مين
انتي فعلا طيبه
يعني مني قريبه
ولا ابعد مالسنين
انتي مين
انتي فعلا زي امي
يعني فعلا شايله همي
ولا حباني حزين
انتي مين
انتي مين
حسن علام
خبر اونطة
رد اراضي الدولة المنهوبة
الحمد لله بفضلة تتم النعم تسلمت الحكوزمة المصرية 2مليون متر مكعب من الاراضي المنهوبة من 233رجال الاعمال ضميرهم وجعهم مؤخر اُ وطبعا معدش فيه أراضي مسروقة في القاهرة الجديدة خالص مالص وأكيد بالص علي رأي شويكار.
تلميذ رخم بجد؟
كتبت جهاد سيد
ضاق احد الاساتد من طلابه فهو كلما طلب منه كتابة موضوع إنشاء....كتبه غير أنه يبدأ في منتصفه بالتحدث عن الجمل !!!!وهكذا إلى النهاية...
فعندما طلب منه كتابة موضوع عن الصناعات الالكترونية كتب مثلاً(الصناعات الالكترونية مزدهرة في بلدنا جداً على عكس أهل الريف الذين لايعملون بالصناعة إلا أنهم يملكون جمالا ًوالجمل حيوان صبور جداً يستطيع تحمل العطش وهو .....)
و هكذا كل مرة...
وذات مرة طلب منه كتابة موضوع عن الطبيعة فكتب الطبيعة جميلة جداً بزهورها وأعشابها الخضراء التي يأكل منها الحيوانات ومن تلك الحيوانات الجمل والجمل حيوان صبور جداً يستطيع تحمل العطش ......)
شكا التلميذ أستاذه إلى المدير (لكثرة ما كان يوبخه)فكتب في الشكوىإلى حضرة المدير المحترم :إني قد صبرت على أستاذي صبر الجمال والجمل حيوان صبور جداً يستطيع تحمل العطش وهوما جعل المدرس يستقيل وييب أم المدرسة ويجي يشتغل عندنا في الصفحة مصحح لغة عربية بس يصبر شوية علينا هههه.
مين ميحبش التوك توكيامعلم
مين امبارح بالليل كنت في المريوطية هرم في شارع اللبيني مستني واحد وراكن علي جنب وفاتح الازاز حتة صغيرة... لقيت واحد جاي عليا بيقوللي ممكن اقولك حاجه ؟ قلتله متشكر. ودورت و طلعت بسرعه لقيته بيجري ورايا وبيرزع ع الازاز
المهم ماعرفتش اجري كتير لان الشارع كان زحمة فجم حصلوني وقالولي طلع موبايلي بدل ما ندبحك .... وقعد يرزع في الازاز لحد ما شرخه
انا كنت قاعد في العربية ماسك المفاتيح والموبايل ومش عاوز انزل... الناس اتجمعت وقعدت تحوشه هو والاربعه اللي معاه واخوكم مرعوب
وواحد في وسط الزحمه جه وقاللي هات الموبايل عشان نشوف بتاعه ولا لا.. رفضت طبعا وقلتله انت معاهم.
المهم قلتله طب اتصل عليه فقعد يتوه الكلام
قال للناس خليه يفتح الايميل حيلاقي ايميل باسم احمد!!
فتحت الايميل ووريت للناس الايميلات بتاعتي ومعظمها بالانجليزي وقعدت اقول للناس ياجماعه انا مهندس ودي ايميلاتي هل ده يفهم الكلام ده؟!!
فواحد صاحب تكتك من اللي كانوا واقفين قاللي هات الموبايل وانا حارجعهولك
اديتهوله فسال الحرامي ده عن حاجة مميزة.. قاله حتلاقي البطارية الكتابة ممسوحة ففتح البطارية ولاقاها مش ممسوحة الناس قالولي احنا اسفين يا استاذ. واتفضل... وطبعا الكلاب دول فص ملح وداب. بعد ما قربت اموت من الخضة.
2
..
..
..
..
..
..
..
..
..


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.