تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" و"تويتر" مجموعة من مقاطع الفيديو والصور المسربة من الفضيحة الأخلاقية التي هزت ميدنة المحلة الكبرى، والتى ترجع تفاصيلها إلى كشف مواد مصورة على الحاسوب الشخصي لمدرب كاراتيه بنادي "بلدية المحلة" تظهر فضائح أخلاقية مع زوجات وأقارب رجال بوزارة الداخلية بالمحافظة وكذلك رجال يعملون بالسلك القضائي بالمحافظة، داخل غرف بنادي البلدية، فهل توافق كمتابع للصحافة الأليكترونية ومستخدم لمواقع التواصل الاجتماعي أن تشارك في نشر هذه المواد الفاضحة أم أنك ترى أن مثل هذا الفعل إنحلال أخلاقي ولابد من ستر عورات الأخرين. هل تؤيد نشر فيديوهات وصور فضيحة بلدية المحلة الأخلاقية أم لا؟ شارك في النقاش من خلال اختيار خانة مؤيد أو معارض وترك تعليقك أسفل الخبر.