يخلص العلماء الغربيون اليوم، إلى توفر ظروف تتشابه كثيرا مع تلك الظروف التي حصلت قبل الفترة التي وصلت فيها البقع الشمسية للحد الأدنى على مدار فترة طويلة خلال عام 1645، حين دخل العالم عصرا جليديا مصغرا، ما أدى حينها لتجمد نهر التايمز في لندن. مصدر الخبر : ايلاف - كل الأخبار