انتشرت حالة من الرعب بين زوار ومسؤولي متحف مدينة مانشستر البريطانية حين شاهدوا تمثالاً فرعونياً قديماً يلف ويتحرك حول نفسه بزاوية 180 داخل خزانة العرض المحفوظ بداخلها. فالتمثال الذي يبلغ طوله 10 بوصات، وكان عبارة عن قربان، تم تقديمه إلى الإلهة المصرية أوزيريس، قد عُثِر عليه في مقبرة مومياء، وهو معروض في متحف مانشستر منذ 80 عامًا. وعبر كاميرات المراقبة لوحظ أن التمثال، وهو لرجل يدعى نيب – سينو، يظل ساكنا بلا حركة أثناء الليل، لكنه يبدأ في الدوران حول نفسه بمجرد طلوع النهار. .