ارسل الجيش المصري أمس تعزيزات إلى سيناء في مسعى لإطلاق سراح 7 جنود تم اختطافهم على أيدي متشددين إسلاميين قبل ثلاثة أيام، وسط اتهامات من جانب قوى سياسية للرئاسة بالتهاون في شأن الإسراع في تحرير المختطفين وتفضيل التفاوض معهم، بحجة الخشية من تفجر الوضع الأمني الهش أساسا في شبه الجزيرة المحاذية للحدود مع كل من إسرائيل وقطاع غزة. لكن السفير عمر عامر، المتحدث باسم الرئاسة، قال أمس: «لم نتفاوض مع خاطفي الجنود لأنهم مجرمون». مصدر الخبر : ايلاف - كل الأخبار