«رحت أدفع فاتورة الموبايل، اتقبض عليا، وما شفتش الأسفلت غير بعد خمسة أيام، ذقت فيها كل ألوان العذاب، لدرجة أننى تمنيت الموت، وياريتنى كنت مت عشان ما بقتش عارف أواجه الناس، ولا أرفع عينى فى وش ابنى الصغير، بعد ما حاجات كتيرة اتكسرت جوايا».. مصدر الخبر : الوطن - تغطية خاصة