تتسارع الأحداث السياسية على أرض الميدان، نحو الصدام، وتتسع دائرة العنف، وسط حالة من الانقسام الشديد، يشهدها المجتمع، وتتحرك مؤسسة الرئاسة بين قرارات، يراها البعض «خاطئة»، ودعوات حوار، تتهمها المعارضة بأنها «تفتقد الجدية»، ووتطلب شروطا وضمانات مسبقة، فيما تزداد الأوضاع الاقتصادية سوءا.. على خلفية هذا المشهد، التقت «الشروق» الدكتورة باكينام الشرقاوى، مساعدة رئيس الجمهورية للشئون السياسية، لتوضح كيف تنظر مؤسسة الرئاسة للمشهد الحالى.مصدر الخبر : الشروق سياسة