قال حسين عبد الغني القيادي بجبهة الإنقاذ الوطني: لا حوار مع قتلة، ولا مساومة على الدم إلا بوقف نزيفه المستمر، وتحمل الرئيس وحكومته مسئولية السياسية". وأضاف من المنصة التى تم إنشاؤها أمام قصر الاتحادية "كيف نثق في نظام قتل المئات في السويس والإسماعيلية وبورسعيد وفي خلال أشهر قليلة قتل أكثر مما قتلهم مبارك أيام الثورة. وأكد عبد الغني أن الثوار لن يقبلوا سوى بمحاكمات عادلة وناجزة تأتي بحق الشهداء، وعلاج المصابين منذ بداية الثورة وحتى الآن.