أعلنت علياء المهدي التي اشتهرت بعد نشر صور عارية لها عن تلقيها سيلا من رسائل التهديد بالقتل، إضافة إلى وابل من السباب الجنسي بعد التظاهرة الأخيرة التي اشتركت فيها أمام السفارة المصرية بالسويد احتجاجا على الدستور، وهي عارية مع ناشطة فرنسية وأخرى أوكرانية. وقالت المهدي إنها تخشى إيداعها السجن في حال عودتها إلى مصر أو قتلها إذا استمر حكم جماعة الإخوان المسلمين، وادغت علياء أنها تعرضت للاختطاف أثناء إقامتها في الإسكندرية على يد فتاة لديها ازدواجية في التفكير، وقالت: «اللي خطفتني تغار مني لأن قدرتي على تحدي المجتمع وعاداته أكبر منها، واشتركت في مؤامرة لمحاولة اختطافي واغتصابي بسبب أفكاري ورفضي للدين».