سيتيزن للساعات تبرم شراكة مع مركز مسقط للساعات

أعلنت شركة سيتيزن اليابانية للساعات عن إبرام اتفاقية شراكة تجزئة حصرية مع مركز مسقط للساعات، شركة تجزئة الساعات الرائدة في عُمان. جاء ذلك خلال حفل إطلاق رسمي للعلامة في متاجر مركز مسقط للساعات في غراند مول مسقط، بحضور كبار المسؤولين من كلا الجانبين إلى جانب مؤسسة السيب الفنية، موزع ساعات سيتيزن في عُمان.
وقال تاكوما موراتا، مساعد المدير العام في سيتيزن للساعات الخليج: "سوف توفر هذه الشراكة تجربة تجزئة جديدة لعملاء سيتيزن في سلطنة عمان كما ستسهل الوصول إلى العلامة".
من جانبه أوضح فلاح اللوتي، مدير عام مركز مسقط للساعات قائلا: "تعد سيتيزن مصنّع ساعات عالمي أحدث ثورة في صناعة الساعات في فترة السبعينات وكان فى صدارة الإبداع والتقنية حيث منح العالم عددا من أكثر آلات التوقيت تطورا من الناحية التقنية، ودائما ما أبهرتني تشكيلة ساعاتها "إيكو درايف" ويسعدني أن أقدمهم لعملائنا".
وقال خليل اللوتي، مدير العمليات في مركز مسقط للساعات: "ما جذبني في سيتيزن هو مزجهم المحكم بين التقنية والأسلوب والأناقة، وأنا على يقين أنه رغم القدر الهائل من العلامات الدولية التي نتعامل معها إلا أن سيتيزن ستنال إعجاب عملائنا".
وأضاف أجاي جانتي، الرئيس التنفيذي في مؤسسة السيب الفنية، الموزع الرسمي لساعات سيتيزن في عُمان، أضاف قائلا: "يتمتع مركز مسقط للساعات بحضور جيد في قطاع التجزئة العماني حيث يعد بائع التجزئة لعدد من أكبر علامات الأزياء والمجوهرات في العالم، إلا أن إضافة سيتيزن إلى هذه القائمة سيجذب كافة العملاء الجدد إلى متاجرهم فيما يوفر خيارات أكثر لعملائهم الحاليين. نتطلع إلى تحقيق المزيد من النجاحات والاستفادة من هذه الشراكة المميزة ".
ومنذ تأسيسها في 1930 عملت سيتيزن على تطوير عقلية متعددة الثقافات تدعم الامتياز والإبداع. وكمصنع حقيقي للساعات الراقية تدمج سيتيزن عملية تصنيع شاملة تنبثق من تصنيع مكونات الساعات الفردية وحتى تجميعها النهائي. إنه أسلوب فني في تصنيع الساعات يقوم على توسيع حدود التقنية والارتقاء بالتجارب لاستكشاف إمكانيات جديدة.