شيع الآلاف من أبناء وقيادات الجماعة الإسلامية بالمنيا، والمحافظات المجاورة جثمان الدكتور عصام دربالة، رئيس مجلس شورى الجماعة الإسلامية السابق، إلى مثواة الأخير بمقابر العائلة بقرية بنى خالد في ملوى، بعد وفاته، أمس الأحد، عقب تدهور حالته الصحية داخل السجن، وأقيمت صلاة الجنازة صباح اليوم الإثنين في مسجد عائلة دربالة بالقرية. وقال أهالى القرية إن الدكتور عصام كان يتمتع بسمعة طيبة وسط العائلة، وأهالي القرية، وكان يدعو إلى التسامح في الدين، وإعلاء قيمة الوطن، وحقن الدماء، ولديه 4 أبناء، من بينهم 3 فتيات، وولد واحد فالابنة الكبرى أنهت دراستها بكلية دار العلوم، ولدية ابنة أخرى في الصف الأول الثانوى، والابنة الأخيرة ، في الصف الثانى الاعدادى، والأخير في الصف السادس الابتدائى. دربالة هو من مواليد محافظة المنيا عام 1957، حصل علي ليسانس الآداب وليسانس التاريخ من جامعة المنيا، وأكمل دراسته العليا فحصل علي دبلوم الدراسات العليا في الشريعة الإسلامية، ودبلوم في القانون العام من جامعة عين شمس، وكان من أبرز الداعمين لتأسيس الجماعة الإسلامية في مصر، واعتقل عام 1891 بعد مقتل الرئيس الراحل السادات وظل في السجن حتي مارس 2006، كما أنه أحد أبرز أفراد الجماعة الذين أعلنوا مبادرة وقف العنف عام 1997، وتم إلقاء القبض عليه منذ حوالى 5 أشهر ووفاته المنية داخل السجن. بالصور الالاف يؤدون الصلاة على دربالة فى مسقط رأسه بالصور الالاف يؤدون الصلاة على دربالة فى مسقط رأسه بالصور الالاف يؤدون الصلاة على دربالة فى مسقط رأسه بالصور الالاف يؤدون الصلاة على دربالة فى مسقط رأسه بالصور الالاف يؤدون الصلاة على دربالة فى مسقط رأسه بالصور الالاف يؤدون الصلاة على دربالة فى مسقط رأسه بالصور الالاف يؤدون الصلاة على دربالة فى مسقط رأسه بالصور الالاف يؤدون الصلاة على دربالة فى مسقط رأسه بالصور الالاف يؤدون الصلاة على دربالة فى مسقط رأسه بالصور الالاف يؤدون الصلاة على دربالة فى مسقط رأسه بالصور الالاف يؤدون الصلاة على دربالة فى مسقط رأسه بالصور الالاف يؤدون الصلاة على دربالة فى مسقط رأسه