**هل تعرف من يحترم الناس؟ - إنهم يحترمون الشخص الذي يعرف ما يريد .. ليس الذي يعرف ما يريدون
**عادة ًأصحو متفاجئاً ، مندهشاً ولثوان قليلة من وجودي ، تماماً كعمود إنارة يسأل نفسه صباحاً ، تُرى لماذا تركوني مضيئاً منذ البارحة ؟
**أحياناً لا يتبقى خيار للكاتب سوى أنه يخوض حروباً بالوكالة ليقاتل ويذود عن قلوب أشخاص آخرين
**يمكنك أن تعيش حياة مزدوجة ، كل الناس سيصدقونك إلا نفسك ..كذبك على نفسك اشد قسوة من مأساة البقاء على وتيرة واحدة .
**احتفظ بما حدث ومالم يحدث، بكل فراغ وزحام بكل شاردة وتفصيل، بكل ماتهدم وقام ، بكل ما اشتعل وانطفأ، خذ هذا كله لا أريده وأعطني البداية فقط ...
**الاسوأ من هذا الذى يسبح مع التيار او ضده ..ذلك المسترخى على الضفه ..
**سأكون صديقك بطريقتي، متعاليا على كل موروث ومرسوم في النصوص والذاكرة التي تخبرنا عن صفات الصديق الجيد، سأكون صديقك بطريقتي أنا، وسيعجبك هذا.
**ما يميز القناص في نهاية الأمر مهارة الصبر لا دقة التصويب و الأرق يشهد لي، والأيام الصعبة تقف في صفي، أنني كنت أحاول، في الوقت الذي كنت تظن فيه أنني لا أبالي.
**عندما سألتها لمَاذا لم أسمعها أبدًا تشتكي من سوء يومها، ردّت بأنها لا تحب عبارة "اوف..هذا يوم سيء" لأن العبارة تفترض أنّ بقية الأيام ليست كذلك.
**إنها الكذبة المألوفة بأننا لانهتم بما يظنه الناس، إنها تولد معنا في أدمغتنا كإلتواء خرج عن مساره بحماقة.فأقصى تضخم للكذبة هي عدم الإكتراث بالناس لأجل لفت إنتباه الناس، كل إشاحة بالوجه يعقبها نظرة خاطفة للإطمئنان
**في البرازيل سأل الفلاحون: لماذا يوجد أناس كثيرون بلا أرض بالرغم من وجود أراض كثيرة بلا ناس؟ فردّوا عليهم بالرصاص"
**سألوه لماذا رضيت بالمرمطه فى دور المسنين ؟ لقد توقفت حياتك منذ عشر سنوات فما الذى جعلك تبقى عليها وكانوا يظنون انه سيحدثهم عن الصبر ومخافة الله ...ولكنه صدمهم بأجابته ....فقط لان معاش التقاعد لم يكن يكفى لشراء حبل لكى اشنق به نفسى
**هذا العالم يثير الرغبة أكثر من قدرته على إشباعها. مُغوٍ ومُعذب معاً.
**كل السياسات صراع حول السلطة، والعنف هو الشكل الأخير للسلطة
**طريقة الامن المصرى فى التلفيق وتأليف الاكاذيب تجعل البعض يقول متندرا ولايوم من ايام حبيب العادلى تحسرا على الصنعه
**الناس يعبدون القوة، حتى ضحاياها.
**إنني العادة الوحيدة السيئة، التي لا أستطيعُ الإقلاع عنها
**يعاني الإنسان المعاصر من أمراض ثلاث: العُزلة .. الثورة التكنولوجية .. و تمركز حياته حول الإنجاز الشخصي
**تشعر أنك بلا يد،حين تطبطب على كتف طفل حزين ولا يتوقف عن البكاء