الدكتور محمود عثمان وخربشات تويتريه

**تستمر بالهرب لأنك مشمئز من هذا العالم تهرب في كتاب، فيلم، قصة، في النوم.. تهرب لأقصى الحدود المتاحة ثم يصفعك الواقع أنك لا زلت في مكانك.

**ان القاع القاسي الذي ارتطمتُ به عندما أخفقت .. اصبح الأساس الصَّلب الذي أعدّت عليه بناء حياتي من جديد .!

**صبوا الدموع في كأس من الخوف والندم
تخلّوا عن شجاعتكم
لا شجاعة تعلو على الالم
دعوا الجروح تنزف !
لا يلتئم الجرح
من غير نزف

**لايدوم الحال، حزنك ستطويه الأيام، وجرحك يداويه الزمن. التعب الذي تحسه في صدرك لابد من سعادة ما-ترغمه حتى يختفي، ولتعلم أنك موعود بقدر صبرك

**عليك أن لا تندفع دائمًا بشكل قد يؤذيك لاحقًا، أن تخلق مسافة صغيرة بينك وبين من تحب، إحاطه للأيّام التي يصيبها جفاء، وللغياب الطويل.

**لأنّي أعرفك جيدا فمهما بدوت قاسيًا، مجروحًا، حادًا ومؤذيًا.. سأميّزك دائمًا، سأعرف روحك التي لم يعرفها أحد بهذا القدر.. سواي.

**وحدها هى من كانت تميز أحزاني وتفهمها، حتى وإن كنت أضحك بشكل هستيري

**العاقل من حفِظ سر ماضيه بينه وبين نفسه، لأن الماضي قد ذهب وانقضى. فليذهب بأخطائه وعثراته، وليأتِ لنا المستقبل بما نُحب مع من نُحب.

**هناك قلوب نائمة لا تستيقظ إلا عندما تفقدك، وهناك قلوب مستيقظة لا تنام خوفاً من فقدك ♡

**اللقاء اشد وجعا من الفراق ................عندما لاتلتقى بهم الا فى الخيال

**الحب اما ان يرفعك واما ان يحولك الى متسول تقف على ابوابهم الموصده ترجوا نظرة تطفىء بها ظمأ الشوق اليهم ...........وفى النهاية يمنحك لقب
عزيز النفس سابقا

**أتجول في محيط الفكرة وأتمثلها شخوص تسكنني وتسير في طرقات ذاتي في جو مشبع بهدوء فتتساقط بين يدي الفكرة وأسكبها بين أحضان الورق فتتهادى بجمالها
فِكر .. لم يصدأ إلى الآن

**في كل مرة ستوافق علي التنازل عن شئ لارضاؤهم ستفقد جزء من شخصيتك ... وفي النهاية ستفقدهم هم ذاتهم

**للذكاء حدود .....................للاسف الغباء ...............لا

**وتطلب النفس مني القليل و لكن الايام عجافا لا تجود .

**دعنى أقول لك وانت غائب عنى هذا المساء فى مكان لا أعرفه اشتقت لك حد السماء

**مامعنى الهويه فى وطن ليس لك....!

**لا أدرى أى شيئ فيك يجذبنى اليك وانا ابنة العشرين بت فراشة حامت عليك أتراه تاج من وقار ..قد أنار بعارضيك؟ أم أنه نبع الحنان..وقد أفاض بمقلتيك؟أم ان موجا هادرا قد رمانى بشاطئيك؟ ووجدت فى عينيك شوقا ..فارتميت بساعديك