الدكتور محمود عثمان وخربشات تويتريه

**لايوجد انسان على ظهر البسيطه الا وبه جانب سيىء ...لكن على الجميع أن يطمئن ...جانبي السييء لا يعاني مِنه إلا أنا

**أنا في جهاد حقيقي لأحافظ على نفسي ولا اتغير وسط كل هذا الخراب ولا أغير من شخصيتي الحقيقيه. في زمن كهذا عليك ان تحتضن نفسك كي لا تذوب معهم.

**حين يتّسع القلب لاثنين، يُسرع النبيل إلى المغادرة؛ فالمقاعد غير الشاغرة لا تُناسبه.

**أنا دائما أبحر بحزنى بعيدا عن مرافىء الاحباب

**وليشهد الله بأني تعبتُ كثيرًا، لكني ورغم تعبي وقفت كشجرة ظِل لكل المتعبين.

**نحن ضحايا ما تفسره لنا عقولنا على أنه الحقيقة

**تمنيت لو أن لي قدرة على الأستسلام، و أخبار أحدهم : انا مرهق يا صاحبي ، هات كتفك.

**لا تنتهي الحياة بأنتهاء أحدهم منك , انها تمضي ان شئت ام لا ، و انها طويلة يا صاحبي , لم تكن يوماً قصيرة كما اخبروك.

**الله اخرج كُل هؤلاء من حياتك لَيخبرك ان حياتك لك وحدك و ان جميعهم عابرون.

**أحياءً نخوض كالخنافس المائية، في المياه الساكنة نسلك أي اتجاه نشاء، وعما قريب تبتلعنا الأرض

**العالم لن يصحو أبدًا صحوة حقيقية من حلمه

**كنت أشعر بأنني في وطني، عند ذهابي إلى كل مكان عدا وطني

**بإمكان المرء أن يقاتل الشر، ولكن ليس بإمكانه أن يقاتل الغباء

**وتتساءل: مَن يُنير لي العتمة عند انطفاء آخر شمعة؟ وتغص بالإجابة ولا تنطِق بها.

**هل من سبيلٍ إلى حل عقدة تستوجب القطع؟؟ و كلما لمستها علمت أن خيوطها من نياط قلبك؟

**إنّ القلق هو ما يجعلك تحتضر وتموت كل يوم، ليس بالمعنى العادي للكلمة، ولكن بمعنى أنّ الحياة تفقدُ حقيقتها في عينيك

**تنقسم حياتي إلى فصول، ويأخذ كل فصلٍ منها عنوانًا مختلفًا، وبوسعي أن أطلق على الفصل الجاري عنوان: يجب أن تكرهني

**حتى بدون حروب، الحياة خطرة
**ما اصعب ان تكبر .. ما اصعب ان تكتشف ان من كان يلعب معك اصبح يلعب عليك .

**من يحاول أن يملأ فراغه بالناس ...سيظل فارغا
**الذى يكثر من الحديث عن أخطاء غيره هو شخص يريد أن يعمى ابصار الاخرون عن اخطاءه

**لا شيء يمنح الإنسان ارتياح نفسي حقيقي مثل: -التصالح مع الذات. -التسامح مع الأخرين.