اغلبيه الناس يترك مشاكله تتراكم دون ان يحاول حلها. هل تعلم ان تراكم المشاكل هو من العوامل الاساسيه المسببه للاكتئاب و الضيق؟ حتى و ان كانت تلك المشاكل صغيره فأن تراكمها بذلك الشكل سيؤدى الى ازدياد حالتك النفسيه سوءا. اذا كنت ممن يترك مشاكله تتراكم فعليك ان تكسر تلك العاده اليوم. ابدأ بكتابه مشاكلك فى ورقه ثم حاول ان تضع خطه لحلها. كلما حللت مشكله مهما كانت صغيره سيتحسن مزاجك تدريجيا و ستشعر انك افضل. «إذا تذكرت الماضي فتذكر تاريخك المشرق لتفرح، وإذا ذكرت يومك فأذكر إنجازك لتسعد، وإذا ذكرت الغد فتذكر أحلامك لتتفاءل. كن إيجابي!» عش لحظتك ، يومك، فقط ، ولاتحرق معادلة الزمن ، فاليوم هو الغد الذي فكرت به بالأمس
لا تتذمّر من مشكلاتك. إن لاحظت، فكل المشكلات التي مرّت بك قادتك إلى حياة أفضل أو على الأقل علّمتك كيف تعيش حياة أفضل!
إذا قمت بالتركيز على مخاوفك وتغذيتها فسوف تزداد, للتغلب عليها جوعها,لاتمنحها أيا من وقتك أو طاقتك لاتغذها بأفلام الرعب والأخبار السلبية
انت الآن حيث أوصلتك أفكارك فالعقل كالحقل وكل فكرة نفكر فيها لفترة طويلة بمثابة عملية ري،ولن نحصد سوى ما نزرع من أفكار، سلبية أم إيجابية
حتى تتمكن من تغيير أي شيء لابد أن تقبله أولًا ، وتتخلص من فكرة مقاومته
مزاجك أغلى ما تملك، فاجعله مرتفعا، لتقرأ، لتكتب، لتعمل، لتتفاعل بإيجابية. لهذا لا تعطي أي مخلوق فرصة لتعكيره!
إذا كنت لا تستطيع إعادة الماضي ولا استقدام المستقبل فلم لا تستمتع بالحاضر ؟ لاتركز على الماضي,فقط استعمله للخروج بالحكمة ثم اتركه خلفك
ا تقلق على شيء، القلق نفسه قد يضرّك أكثر من الشيء الذي قلقت منه
مهما كان ماضيك ملوثا فمستقبلك لا يزال نظيفا..... يشعر الخجولون بأن كل شخص يحكم عليهم, وهذا غير صحيح, فمعظم الناس غافلون عن خجل الآخرين. فبمن إذا يفكر الناس ؟ إنهم يفكرون بأنفسهم.
الحياة لها طريقتها بالتعامل مع البشر !! فدع الحياة للبشر وتوجه لخالق الحياة والبشر
من أعظم الاكتشافات أن الإنسان يستطيع تغيير حياته إذا غير اتجاهات عقله العقل الباطن يستجيب لخيالك ولكلامك الإيجابي أو السّلبي تجاه نفسك وبذلك عقلك يحدّد كونك سعيد أم تعيس
كل يوم هو عبارة عن فرصة جديدة لضغط زر "اعادة الضبط" واختيار أفكار إيجابية ومفيدة من القائمة.
سعيد هو من تكون ظروفه مناسبة لمزاجه، لكن الأسعد من يستطيع أن يجعل مزاجه مناسباً لأي ظرف. «إن أكثر مايفقد الحياة قيمتها القلق المفرط على المستقبل واسترجاع سليبات الماضي والحسرة عليها!»
رغبتك الشديدة بأن يرضى عنك الآخرون قد تدخلك في دائرة الحزن والإكتئاب تظل تدور بداخلها, مالفائدة أن تكسب رضا الناس وتخسر رضا نفسك.
الشجاعة لاتعني عدم الخوف بل هي القدرة على مواجهة الخوف,عندما نواجه مخاوفنا ونتغلب عليها سنستشعر القوة داخلنا وسنبني فلسفة عدم الاستسلام
كلمات ادخلها في قاموسك: 1 - لست أقل قدرة من أحد 2 - أنا أصنع الظروف بدلاً من التقيد بها 3 - أنا أستطيع كلما حاولت أن أستطيع!
ان الندم بشأن مالم ينجح لن يغير ماحدث, فإذا أخطأت في أمر فاستجمع نفسك وانهض وتعلم من التجربة وامض قدما وواصل.
افتراضك لحسن النية ليست سذاجة ، ومعاملتك الطيبة للناس ليست ضعفًا ، وتوّقعك للأفضل دائمًا ليست رؤية قصيرة النظر ؛ الإيجابية أسلوب حياة جميلة
الأمور التي تضايقك..حاول أن تكتبها على مياه البحر..فستكتشف أن مياه البحر تتجدد كل ثانية..فلا تقف عند مشكلات قد تمنع تجدد الحياة فيك!
لا تحزن فالمعصية لها توبة ، والحزن له فرح ، والإكتئاب له راحة والضيقة لها سعادة ، وكل شيء له حل فقط ثق بالله و أصبر