أفاد مسئولون بريطانيون، بأن التقارير التي ذكرت أن تركيا تبادلت جهاديين بريطانيين بسجنائها الرهائن الاتراك ال49 في 11 يونيو الماضي، والذين كانوا محتجزين لدى تنظيم "داعش" تحظى "بالمصداقية"، وقد احتُجز الدبلوماسيون الأتراك في قنصلية تركيا بالموصل في العراق. وبحسب التقرير، فإن تركيا التي أنكرت دائما مساعدتها للجماعات الإرهابية والمتطرفة، هي مدانة بالتعاون مع هذه الجماعات، وهذا ما يثير الشارع التركي ضد حكومة أردوغان.